الصفحه ١٤٩ : :
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ) ـ أي القرآن ـ (مُصَدِّقٌ لِما
مَعَهُمْ) ـ في التوراة من خبر
الصفحه ٢٨٦ :
في المجتمع البشري من سنن الله الّتي لا تبديل لها. وقد شرّع الله لها البيع
والشراء والتجارة والإيجار
الصفحه ٢٨٨ :
يتوجّه إليها في الصلاة والعبادة.
د ـ أيّام
خاصّة يعيّد فيها المجتمع الإنساني ويحتفل بها.
وشرّع الله
الصفحه ٣٣٣ : ، بل تنسخ السنّة به كما تنسخ السنّة
بمثلها من السنّة. قال الله عزوجل : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٣٤٤ :
مشيئة الله فيها ، مثل قوله تعالى :
(أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شا
الصفحه ٣٥١ :
[عشر رضعات يحرمن] فنسخن ب [خمس معلومات] ، فتوفّي رسول الله (ص) ، وهنّ
ممّا يقرأ من القرآن. وفي
الصفحه ٣٧١ :
قال عمر : إذا
يقتلك الله.
قال : بل إيّاك
يقتل.
فقال أبو عبيدة
: يا معشر الأنصار! إنّكم كنتم
الصفحه ٣٧٩ : المسلمون منكم ، فيتفاقم الخطب بكم وبهم ، فانظروا لأنفسكم!
فحمد العبّاس
الله وأثنى عليه ، وقال : إنّ الله
الصفحه ٣٩٥ : وأطعنا.
قال ابن أبي
سرح : إن أردت ألّا تختلف قريش فبايع عثمان. فقال عبد الله ابن أبي ربيعة : صدق ؛
إن
الصفحه ٤١٦ : الله (ص) وجمعه هو القرآن الّذي
كان رسول الله (ص) يأمر كتّابه بتدوين آياته عند نزولها بإشرافه ، غير ان
الصفحه ٤٦٥ :
زمان خلافة عثمان كما شاء أن يكونوا.
وعند ما قتل
عثمان كان أهل الشام أطوع له من بنانه واستطاع أن
الصفحه ٤٧٠ :
ذلك ، فقال عبد الرّحمن بن خنيس الأسدي صاحب الشرطة : لوددت أنّه للأمير وانّ لكم
أفضل منه. فقال له
الصفحه ٤٨٠ : احبّ أن أكون أوّل من فتحها). فردّ الناس وخرج
إليه (١).
وشيّعه أهل
الكوفة فأوصاهم بتقوى الله ولزوم
الصفحه ٤٨٤ : المدينة حتّى انتهى إلى أرض له بفلسطين
يقال لها السبع فنزل في قصر له يقال له العجلان وهو يقول : العجب ما
الصفحه ٤٩٠ : مكّة ، ولمّا وقعت الفتنة
بين عبد الله بن الزّبير وعبد الملك ألحّ ابن الزّبير عليه وعلى محمّد بن الحنفية