الصفحه ٣٤٣ : الرابع أمثلة من روايات مدرسة الخلفاء في زيادة القرآن ونقصانه ـ معاذ الله
ـ والّتي توصف بروايات نسخ
الصفحه ٣٧٢ : (٢)! أنفست على ابن عمّك الإمارة؟
فقال : لا
والله ، ولكنّي كرهت ان أنازع قوما حقّا جعله الله لهم.
ولمّا
الصفحه ٣٩٦ :
إليك ؛ والله كلّ يوم هو في شأن.
فقال عبد
الرّحمن : يا عليّ! لا تجعل على نفسك سبيلا ؛ فإنّي قد
الصفحه ٤٠٢ :
أما والله ما
نحن عميا عمّا نرى ، ولا صمّا عمّا نسمع ولكن أمرنا رسول الله بالصبر فنحن نصبر.
وقام
الصفحه ٤٠٨ : الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في مسجد رسول الله (ص) ،
فنادى عليّ (ع) بأعلى صوته : أيّها الناس! إنّي لم
الصفحه ٤٢٨ :
حتّى بعث إلى أصحاب رسول الله ، فجمعهم من الآفاق عبد الله بن حذيفة وأبا
الدرداء وأبا ذرّ وعقبة بن
الصفحه ٤٣١ : الله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ)؟
فقال بعضهم :
أمرنا أن نحمد الله ونستغفره إذا نصرنا
الصفحه ٤٤٠ : نفسي
لا أسألك اليوم إلّا نفسي ، فأطرق عمر مليا ، قلت : يا أمير المؤمنين! أوليس تجدون
هذا في كتاب الله
الصفحه ٤٧٩ :
موقف الصحابي المقرئ ابن مسعود ومآل أمره :
أمّا ابن مسعود
فهو أبو عبد الرّحمن عبد الله بن مسعود
الصفحه ٤٨٣ : ، وعمّار بن ياسر ، وطلحة ، والزّبير في عدّة من أصحاب رسول الله (ص) كتبوا
كتابا عدّدوا فيه أحداث عثمان
الصفحه ٤٩٢ : واستئثارا منه في غنائم المسلمين ، فإذا قيل له في ذلك قال هذا كتاب أمير
المؤمنين إليّ ...) (١).
تراجم
الصفحه ٤٩٣ :
بأستار الكعبة. ففرّ عبد الله إلى عثمان فغيّبه حتى أتى به إلى رسول الله (ص)
فاستأمنه له ، فصمت
الصفحه ٤٩٧ :
إنّ الناس
ورائي قد كلّموني في أمرك ، وو الله ما أدري ما أقول لك ، ما عرّفك شيئا تجهله ،
ولا أدلّك
الصفحه ٥١٧ :
وأخوها محمّد بن أبي بكر وابن عمها طلحة بن عبيد الله ، وذكروا من مواقف
امّ المؤمنين مع عثمان شيئا
الصفحه ٥١٨ :
على يده حتى دخل دار طلحة وهي رجّاس (١) من الناس فقال له : يا طلحة! ما هذا الأمر الّذي وقعت
فيه