أوردنا بعض أخبار اختلاف المصاحف وبعض روايات الزيادة والنقيصة في القرآن الكريم في هذا البحث ، وأوردنا قبله روايات جمع القرآن ، ولا بدّ في دراسة المجموعتين من إيراد بحوث مفصّلة سوف نوردها في آخر الكتاب ، وندرس إن شاء الله تعالى في ضوئها جميع الأخبار الواردة في هذا المجلّد ، وفي ما يأتي ندرس بحوله تعالى روايات السبعة أحرف.