الصفحه ٤٨ : أبصرته عيناي ، وسمعته أذناي ، وعمله قلبي.
١٢٣ ـ قوله
تعالى : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
الصفحه ٤٣ :
على الواحد كما هنا ، وكما في قوله تعالى : (ثُمَّ عَفَوْنا
عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) وجاز الجمع
الصفحه ١٠١ :
قال ذلك هنا
بالفاء ، وبالحجر بحذفها ، مع اتفاقهما في مدخول الباء.
وقال في ص : (فَبِعِزَّتِكَ
الصفحه ١٠٣ : ] الآية.
قاله هنا : وفي
الروم بلفظ المضارع.
وقال في :
الفرقان وفاطر : أرسل بلفظ الماضي.
لأنّ ما هنا
الصفحه ٢٩٠ :
سورة الحديد
١ ـ قوله تعالى
: (سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ..) [الحديد
الصفحه ١٧ : مشكلاته ، وكاشف عويصاته في بكرة
وآصالة ، فلحق الأحفاد بالأجداد ، المتفرد في زمانه بعلو الإسناد ، كيف ولم
الصفحه ٢٩ :
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِ) عرّف الحقّ هنا ، ونكّره في آل عمران (١) والنساء (٢)!! لأنّ ما هنا لكونه وقع أولا
الصفحه ١٢١ : ء في المتعاطفين ، وقاله ثانيا ، وثالثا
بحذفها من المعطوف ، لأن ما في الأول غاية التوكيد بقوله : (وَما
الصفحه ٣٣ :
قبلة الله هي الكعبة ، وفي الثانية : الحكم العربي ، فكان الأنسب ذكر (ما.) ولقلّة النوع في الثانية
الصفحه ١٥٥ :
سورة النّحل
١ ـ قوله تعالى
: (وَلَكُمْ فِيها
جَمالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ
الصفحه ٢٢٤ : الله الرزق كله ، فإنه هو
الرزّاق لا غيره.
٥ ـ قوله تعالى
: (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا
الصفحه ٢٢٦ :
سورة الرّوم
١ ـ قوله تعالى
: (أَوَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ
الصفحه ٢٣٠ :
وغيرها ، ولأنها عدد تنحصر فيه المعدودات الكثيرة ، إذ كلّ أحد يحتاج في
حاجته إلى زمان ومكان
الصفحه ٥١ : ) أنه يشبه بعضه بعضا في الصّحّة ، وعدم التناقض ، وتأييد
بعضه لبعض.
٥ ـ قوله تعالى
: (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٥٥ :
طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ.)
نسبة هذه
الأفعال إلى عيسى ، لكونه سببا فيها : ومعنى