الصفحه ٦٤ :
٦ ـ قوله تعالى
: (فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي
الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ) [النساء : ١٥
الصفحه ٢٧٦ : ، والمثبت : الانقياد ظاهرا ، فهما في اللغة متغايران بهذا
الاعتبار ، كما أنهما في الشرع مختلفان مفهوما
الصفحه ٢٩٩ :
سورة الجمعة
١ ـ قوله تعالى
: (هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ) [الجمعة
الصفحه ٣١٩ : : خلقهم.
فإن قلت : كيف
قال ذلك هنا ، وقال في النساء : (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ
ضَعِيفاً؟)
قلت : قال ابن
الصفحه ٨١ : : ليس
الأمر كذلك ، لأنّا نجد كثيرا من المؤمنين ، ضيّقي المعيشة في الدنيا.
قلت : القضيّة
خاصّة بأهل
الصفحه ٨٢ :
كرّر الآية ،
وختم هذه بقوله : (إِنَّ اللهَ هُوَ
الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) والثانية بقوله
الصفحه ٣٣٣ : ، الذي جبلت العرب على تعظيمه
وتحريمه (وَأَنْتَ حِلٌّ
بِهذَا الْبَلَدِ ،) أي : أحلّ لك فيه من حرماته ، ما
الصفحه ٢٠٣ : بالاستئذان لهم ، مع أنهم غير مكلّفين؟
قلت : الأمر في
الحقيقة لأوليائهم ليؤدّبوهم.
١٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٣٧ : البالغون ، وأبناؤه
ليسوا كذلك ، إذ لو كان له ابن بالغ لكان نبيا ، فلا يكون هو خاتم النّبيّين.
فإن قلت
الصفحه ٢٤٥ :
أنا النّبي
لا كذب
أنا ابن عبد
المطّلب
وقوله :
هل أنت
الصفحه ٣١٠ : شاعر ، وأنّ ما أتى به شعر فهو كافر ، وأنّ من
نسبه إلى الكهانة فإنما نسبه إليها لقلّة تذكّره في ألفاظ
الصفحه ٢٩٨ :
آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) [الصف : ١٤] الآية.
إن قلت : ظاهره
تشبيه
الصفحه ١٠٤ :
قلت : لأنه كان
قد آمن بهود بعضهم ، فلم يكونوا كلهم قائلين له : (إِنَّا لَنَراكَ فِي
سَفاهَةٍ
الصفحه ١٤٧ :
سورة الرّعد
١ ـ قوله تعالى
: (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الرعد
الصفحه ٢٦٠ : في المسافة بيننا وبينه.
٢ ـ قوله تعالى
: (قُلْ أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ