القرآن (١) ، أو تفسير غريب القرآن (٢) ، أو تأويل مشكل القرآن ، ومعاني القرآن (٣) ، ومجاز القرآن (٤) ، المفردات في غريب القرآن (٥) ، وبعض هذه الكتب جمع غريبي
__________________
(١) من أقدم المؤلفات في ذلك : ، غريب القرآن لابن عباس ، برواية علي بن
طلحة. قال السيوطي عن هذه الرواية في الإتقان (ط / دار الفكر ـ ١٩٧٩ م. بيروت) ١ /
١١٤ : " من أصح الطرق عن ابن عباس ، وعليها اعتمد البخاري في صحيحه مرتبا على
السور". وقد وضع الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي" معجم غريب القرآن
مستخرجا من صحيح البخاري ، وفيه ما ورد عن ابن عباس من طريق ابن أبي طلحة خاصة ،
وكذلك ألحق هذا المعجم بمسائل نافع بن الأزرق ، لابن عباس ، ط / ٢ ، دار المعرفة ،
بيروت.
ـ غريب القرآن ، لليزيدي ، ت : محمد
سليم الحاج ، ط / عالم الكتب ١٤٠٥ ه ـ ١٩٨٥ م. بيروت.
(٢) من الكتب التي وسمت بهذا الاسم : تفسير مجاهد.
ـ تفسير غريب القرآن ، للإمام زيد بن
علي بن الحسين ، وقد حقق رسالة دكتوراه في كلية الآداب جامعة عين شمس سنة ١٩٨٦ م.
ـ تفسير غريب القرآن ، للإمام مالك بن
أنس. (ورد في معجم المصنفات في القرآن الكريم ، لعلي شواخ ٣ / ٢٩٥ ـ ط / مكتبة
الرفاعي ، ١٤٠٤ ه ـ ١٩٨٤ م. الرياض). وقد طبع مؤخرا بعنوان : مرويات الإمام مالك
بن أنس في التفسير ، جمع : محمد بن رزق الطرهوني ، ود : حكمت بشير ، ط / ١ ، دار
المؤيد ١٤١٥ ه ـ ١٩٩٥ م الرياض.
ـ تفسير غريب القرآن ، لابن قتيبة.
(٣) من هذه الكتب : معاني القرآن ، للفراء ، ت : محمد علي النجار ، وأحمد
يوسف نجاتي. ط.
عالم الكتب بيروت (مصورة) ١٩٨٠ م بيروت.
معاني القرآن ، للأخفش الأوسط ، سعيد بن
مسعدة ، ت د : فائز فارس ، ط. دار البشير والأمل ١٤٠٠ ه ـ ١٩٧٩ م وما بعدها.
الكويت.
معاني القرآن ، للنحاس ، ت : محمد علي
الصابوني ، ط / ١ ، مركز إحياء التراث الإسلامي بجامعة أم القرى ١٤٠٨ ه ـ ١٩٨٨ م
مكة المكرمة.
(٤) وهو لأبي عبيدة ، معمر بن المثنى ، ت د : فؤاد سزكين ، ط. مؤسسة
الرسالة ١٤٠٤ ه ـ ١٩٨٤ وطبع غير طبعة ولم أقف على كتاب وسم بهذا الاسم غيره ،
فيما بين يدي من مصادر.
(٥) منها كتاب : الأصفهاني ، وسبق بيانه في المبحث الأول من هذا الفصل ،
ونأتي بضرب أمثلة منه في هذا الفصل بعد قليل ، وذكرت المصادر كتابا آخر وسم بهذا
الاسم هو : مفردات القرآن ، للسمين الحلبي. (كشف الظنون ٢ / ١٢٠٨ ، وهدية العارفين
١ / ٨٩) ولم أقف عليه مطبوعا.
٨
البحث في فتح الرّحمن شرح ما يلتبس من القرآن
عدد النتائج : ٣٣٨
الصفحه ٣٢١ : مِهاداً. وَالْجِبالَ أَوْتاداً.)
وجه اتّصاله
بما قبله ، أنهم لما اختلفوا في النبأ العظيم ـ وهو البعث
الصفحه ٣٢٦ : النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ.)
فإن قلت : هلّا
قال : اكتالوا واتّزنوا ، كما قال في مقابله : (وَإِذا كالُوهُمْ
الصفحه ٣٣٤ : " فالتنكير أدلّ على التفخيم والتعظيم كما مرّ
في سورة الفجر.
٢ ـ قوله تعالى
: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكَّاها
الصفحه ٣٣٥ : ، كما مرّ في نظائره السابقة.
٢ ـ قوله تعالى
: (لا يَصْلاها إِلَّا
الْأَشْقَى.)
المراد
الشّقيّ
الصفحه ٣٤٥ : . كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ
الْيَقِينِ.)
(كَلَّا) في المواضع الثلاثة ، قيل : للرّدع والزجر عن
الصفحه ٣٤٨ : (تَرَ) محذوف ، لا (كَيْفَ) لأنه استفهام ، فلا يعمل فيه ما قبله ، فهو مفعول فعل
بعده.
٢ ـ قوله تعالى