الصفحه ٣٣٩ : ، وخصّ (خَلَقَ الْإِنْسانَ) بالذّكر ، مع دخوله في الأول ، لشرفه ونزول القرآن إليه
، وقوله : (مِنْ عَلَقٍ
الصفحه ٣٤٠ : الظاهر ، في لفظ القدر ، تعظيما لليلته.
٢ ـ قوله تعالى
: (مِنْ كُلِّ أَمْرٍ) متعلّق ب (تَنَزَّلُ
الصفحه ٣٤٢ : ]؟.
قلت : ليدلّ
على أنها زلزلت الزلزال ، الذي تستحقه في حكمته تعالى ومشيئته ، في ذلك اليوم ،
وهو الزلزال
الصفحه ٣٤٧ : : الأول
المغتاب ، والثاني القتّات أي النمّام.
وقيل : الأول
العيّاب في الوجه ، والثاني العيّاب في القفا
الصفحه ٣٥٠ :
المنافقين ، أو الفسقة من المسلمين ، لا ما يتّفق فيها من السّهو بالوسوسة ، أو
حديث النفس عمّا لا صنع للعبد
الصفحه ٣٥٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قد اقترب أجله ، فأمر بالتسبيح والاستغفار ، ليختم
له في عمره بالزيادة في
الصفحه ١٩ : فتح الله به من
فيض فضله المتين ، وسميته ب" فتح الرحمن : شرح ما يلتبس في القرآن".
والله أسأل أن
ينفع
الصفحه ١٢٦ :
نَفَقَةً
صَغِيرَةً) إلى آخره ، ليكتب لهم ذلك بعينه ، ولهذا خصّهم عقبه في
قوله : (لِيَجْزِيَهُمُ
الصفحه ١٥١ : : (وَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) [القصص : ٨٨].
ونظيره في
الأمر قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٣١ :
الإنسان واختياره ، فاعتقاده علم مكان موته أقرب ، بخلاف الزمان ، ولأن
للمكان دون الزمان تأثيرا في
الصفحه ٢٤٢ : ء لقبح مكره ، في قوله تعالى : (وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ
إِلَّا بِأَهْلِهِ) [فاطر : ٤٣].
" تمت
الصفحه ٢٦٩ : فهو لباس أهل الجنة كما قال تعالى (وَلِباسُهُمْ فِيها
حَرِيرٌ) وهو نوعان : إستبرق ، وسندس ، وكلاهما من
الصفحه ٢٩٥ :
أنزلنا عليه القرآن ، لتشقّق خشية من الله تعالى ، وخوفا ألا يؤدي حقه في
تعظيم القرآن.
والمقصود
الصفحه ٣٠٠ : : ١].
أي : في
شهادتهم التي يعتقدونها ، فالتكذيب للشهادة لا للمشهود به.
٢ ـ قوله تعالى
: (ذلِكَ
الصفحه ٣١٦ : الوليد فكّر في شأن النبي صلىاللهعليهوسلم وما أتى به ، وقدّر ماذا يمكنه أن يقول فيهما ، فقال
الله