الصفحه ٢٧٢ : ذلك تعالى في حقّ الشهداء ، بعد ما قتلوا ، مع أن الهداية إنما تكون قبل الموت
لا بعده.
قلت : معناه
الصفحه ٢٧٤ : تَخافُونَ ...)
إن قلت : ما
فائدة ذكر (لا تَخافُونَ) بعد قوله : (آمِنِينَ؟)
قلت : المعنى
آمنين في حال
الصفحه ٤ : الكتاب القيم من كتب غريب القرآن ، التي تركها لنا علماء السلف
ـ رحمهمالله أجمعين ـ ، فإن خير ما بذلت فيه
الصفحه ٩٥ : :
شهادتهم بكفرهم تضمنت إقرارهم به ، وهو مناف لجحدهم في قوله حكاية عنهم (وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا
الصفحه ١٥٠ : ذلك كما في البقرة ، لأن (عَلى شَيْءٍ) صلة ل (يَقْدِرُونَ) و (مِمَّا كَسَبُوا) صفة لشيء.
٥ ـ قوله
الصفحه ١٦٠ : وقوع
النسخ في الأخبار ، وهو جائز عند الأشاعرة مطلقا ، خلافا للمعتزلة فيما لا يتغير.
٢١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٩٣ : : (بِالْحَقِ) تأكيد لما في التصريح بالصّفة من المبالغة وإن كانت
لازمة للفعل ، ونظيره في عكسه من صفة الذمّ قوله
الصفحه ٢٥٣ : ء : ٨٣]؟
قلت : الشكوى
إلى الله تعالى لا ينافي الصبر ، ولا تسمّى جزعا لما فيها من الجهاد والخضوع
الصفحه ٢٦٤ :
العزم على الأول أوكد منه على الثاني ، وما هنا من القبيل الأول ، فكان
أنسب بالتوكيد ، وما في لقمان
الصفحه ٢٧١ : أهل النّار لهم دركات لا درجات؟
ت : الدرجات هي
: الطبقات من المراتب مطلقا.
أو فيه إضمار
تقديره
الصفحه ٢٩١ : اليوم ، أو أيها الذين آمنوا
في العلانية باللسان ، اتقوا الله وآمنوا برسوله في السّر بتصديق القلب
الصفحه ٢٩٢ : : خطاب للعرب خاصة ، وكان طلاقهم في الجاهلية
الظهار ، والثاني : بيان أحكام الظهار للناس عامة.
٢ ـ قوله
الصفحه ٣١٢ : ، على تقدير الإيمان ، فلا يعذّبكم في الدنيا
إن وقع منكم ذنب ، كما عذّب غيركم من الأمم الكافرة فيها ، أو
الصفحه ٣١٧ : : ٢٢ ، ٢٣].
إن قلت : الذي
يوصف بالنظر بمعنى الإبصار : النظر بالعين لا بالوجه؟
قلت : أطلق
الوجه فيه
الصفحه ٣٢٥ : الشفاعة ، تملك لمن شفعت فيه شيئا ، وهو الشفاعة؟
قلت : المنفيّ
ثبوت الملك بالسّلطنة ، والشفاعة ليست بطريق