الصفحه ١٤٤ : اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) [يوسف : ٨٧].
(مِنْ رَوْحِ اللهِ :) أي من رحمته (إِلَّا الْقَوْمُ
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام طلب الشفاء من الله تعالى ، بعد ما لم يبق منه إلا قلبه
ولسانه ، خيفة على قومه أن يفتنهم الشيطان
الصفحه ٢١١ :
١١ ـ قوله
تعالى : (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ. إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
الصفحه ٢١٤ : تخف.
٦ ـ قوله تعالى
: (إِنِّي لا يَخافُ
لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ. إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ..)
[النمل : ١٠
الصفحه ٣٠٩ : تعالى
: (فَلَيْسَ لَهُ
الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ. وَلا طَعامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ) [الحاقة : ٣٥ ، ٣٦
الصفحه ٢٠١ : .
والجواب ـ أنه
لم يذكر من المستثنى ، إلا من اشترك هو وابنه في المحرميّة ، لأنّ من لم يشاركه
ابنه فيها
الصفحه ١٣٧ : .
٩ ـ قوله تعالى
: (قالَ لا عاصِمَ
الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ ..) [هود : ٤٣] الآية
الصفحه ٢٦٨ : ، لذلك قالوا : (إِنْ هِيَ إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولى) أي ما الموتة التي من شأنها أن يعقبها حياة ، إلا
الصفحه ٢٨٦ : ،
بعدد أبواب جهنم ، وحسن ذكر الآلاء عقبها ، لأن من جملة الآلاء ، دفع البلاء
وتأخير العقاب. وبعد هذه
الصفحه ٢٦٦ : تعالى
: (وَما نُرِيهِمْ مِنْ
آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها) [الزخرف : ٤٨] الآية.
أي : من
الصفحه ٧٤ : من الجوارح ، وإلّا فالجوارح لا
تحلّ وإن كانت معلّمة.
٥ ـ قوله تعالى
: (وَمَنْ يَكْفُرْ
بِالْإِيمانِ
الصفحه ١٥٠ :
سورة إبراهيم
١ ـ قوله تعالى
: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ
الصفحه ١٣٨ : : " ما من نبيّ إلّا وقد أوتي من الآيات ، ما مثله
آمن عليه البشر .." (١).
وقولهم : (ما جِئْتَنا
الصفحه ٢٩٠ : التغابن : (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) فصّل هنا ،
__________________
(١) قال تعالى
الصفحه ١٤٥ : " أن" ذكرت في إحداهما ، وحذفت من الأخرى. إلا أن يقال
إنها إذا لم تذكر ، لم يلزم وقوع جواب" لمّا" حالا