الصفحه ٥ : ،
إنما هو البعيد عن الوطن المنقطع عن الأهل ، ومنه قولك للرجل إذا نحيته أو أقصيته
: اغرب عني ، أي : ابعد
الصفحه ٢٧٧ : مِنْ قَوْلٍ إِلَّا
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق : ١٨].
٢ ـ قوله تعالى
: (فَأَنْبَتْنا بِهِ
جَنَّاتٍ
الصفحه ٣٠ : عمران : ١٨٦].
وقوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ) [آل عمران : ١٤
الصفحه ٢٥٢ : وخلطاها
وحال عليها الحول ، كم يجب فيها؟ وليس لهما شيء من ذلك. وكنّى عن المرأة بالنّعجة
، كما مثّل نفسه
الصفحه ٧٨ : ، إذ التوبة إنّما تتحقّق بالإقلاع ، وعزم ألا يعود ، وتدارك ما يمكن
تداركه.
٢٣ ـ قوله
تعالى : (مِنْ
الصفحه ٢٧ : إلى حبّ نفسه أشدّ منه إلى حبّ المال ، وثمّ إلى من هو بعكس ذلك.
٢٤ ـ قوله
تعالى : (يُذَبِّحُونَ
الصفحه ٢٨٨ : تُورُونَ) [الواقعة : ٧١].
بدأ بذكر خلق
الإنسان ، ثم بما لا غنى له عنه ، وهو الحبّ الذي منه قوته ، ثم
الصفحه ٢٠٦ :
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً) [الفرقان : ٥٦] ، أي ما أسألكم
الصفحه ٣٤١ : أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ)
(أُوتُوا الْكِتابَ :) هم اليهود
الصفحه ١٧٢ : أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) [الحجر : ٤].
وفائدتها توكيد
اتّصال الصفة بالموصوف
الصفحه ١٨٦ : : إنكار العجلة ، والسؤال عن سببها ، فبدأ موسى بالاعتذار عما أنكره
تعالى عليه ، بأنه لم يوجد منه إلا تقدم
الصفحه ٢٧٩ : قلت : كيف
قال ذلك ، مع أن العرش ، والكرسي ، واللوح ، والقلم ، لم يخلق من كل منها إلا واحد؟
قلت
الصفحه ٦٥ : ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) [النساء : ٢٢].
إن قلت :
المستثنى منه
الصفحه ١٤٣ : إلّا بإغلاق الجميع ،
وأمّا هروبه منها فلا يكون إلّا إلى باب واحد ، حتّى لو تعدّدت أمامه لم يقصد منها
الصفحه ٣١٣ : تعالى
: (وَلا يَلِدُوا إِلَّا
فاجِراً كَفَّاراً) [نوح : ٢٧] من كلام نوح.
فإن قلت : كيف
وصفهم بالفجور