الصفحه ٥٢ :
بِالْقِسْطِ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ.)
كرّر فيها : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) لأن الأول قول الله
الصفحه ١٢٥ : صحّة الاحتجاج بألفاظهم وأشعارهم ، على كتاب الله
وسنّة نبيه؟!
قلت : لا
منافاة ، إذ وصفهم بالجهل إنما
الصفحه ٢١٥ : باسم الله تعالى ،
أوّل ما يقع نظرها عليه ، أو كان اسمه على عنوان الكتاب ، واسم الله في باطنه.
١٣
الصفحه ١١٧ :
وقوله : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ) أي من الفداء ، وقوله
الصفحه ٢٥٥ : : ٦] الآية.
إن قلت : كيف
قال ذلك مع أنّ الأنعام مخلوقة في الأرض ، لا منزلة من السّماء؟
قلت : هذا من
مجاز
الصفحه ٢٦٦ : بالأمر
بالسؤال ، التقريب لمشركي قريش ، أنه لم يأت رسول من الله ، ولا كتاب بعبادة غير
الله.
٥ ـ قوله
الصفحه ٣٢٦ : المنتهى؟!
قلت : (كِتابٌ مَرْقُومٌ) وصف معنويّ لكتاب الفجّار ولكتاب الأبرار ، لا تفسير
لسجين ولعليين
الصفحه ٢٦٤ :
العزم على الأول أوكد منه على الثاني ، وما هنا من القبيل الأول ، فكان
أنسب بالتوكيد ، وما في لقمان
الصفحه ٢٧٥ :
: (وَلكِنَّ اللهَ
حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ
الْكُفْرَ
الصفحه ٨٨ : وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ) [الأنعام : ٢٣]. كذبوا في قولهم ذلك ، مع معاينتهم حقائق الأمور
الصفحه ١٠٢ : الله خلق الجنّة منازل
للكفار ، بتقدير إيمانهم ، فمن لم يؤمن منهم جعل منزله لأهل الجنة.
أو لأنّ دخول
الصفحه ٦١ : عن الاغترار بالتقلّب ، ففي ذكر الغرور تنزيل السبب منزلة المسبب ، والمنع
عن السبب وهو غرور تقلّبهم له
الصفحه ٣٦ : لمّا كانت
القبلتان باطلتين ، كانتا في حكم البطلان واحدة ، فلهذا قال : (قِبْلَتَهُمْ.)
٦٤ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٨٣ :
إن قلت : هذه
المذكورات من عمل الله ، لا من عمل الشّيطان؟!
قلت : في
الكلام إضمار ، أي : تعاطي
الصفحه ١٣٤ : التّائب.
٢ ـ قوله تعالى
: (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها ..) [هود