الصفحه ١٢ : والتفسير ؛ لأن كتاب الله ينبغي أن يتبين ، ألا ترى أن
الله يقول : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
الصفحه ١١ : حدده في مقدمة كتابه بقوله : " فقصدت في هذا
الكتاب تفسير المعاني ، والغريب ، وأحكام القرآن ، والناسخ
الصفحه ٨ : ، وقد حقق رسالة دكتوراه في كلية الآداب جامعة عين شمس سنة ١٩٨٦ م.
ـ تفسير غريب القرآن ، للإمام مالك بن
الصفحه ١٥ :
لمكي بن أبي طالب (٤٣٧ ه) ، ومن أمثلة ما ورد في هذا الكتاب ما يلي :
(قَسَتْ) [البقرة : ٧٤
الصفحه ١٣ : ):
وهذا الكتاب من
أجلّ كتب الغريب وأجزلها فائدة ، فهو تفسير جامع لما ورد في القرآن الكريم من
الكلمات
الصفحه ١٠ : الطرق التي يسلكها القرآن في
تعبيراته (١).
وهذه أمثلة من
الكتاب :
(عَذابٌ مُقِيمٌ) [المائدة : ٣٧] أي
الصفحه ٦ : كلام الله تعالى ، وهي من
أول ما يستعين به المفسر في التفسير والتأويل ، ولقد نبه العلماء إلى وجوب معرفة
الصفحه ٩ : ولغتهم عارف بأساليب بيانهم ، وتصريف لسانهم واصطلاحاتهم (٢) ، وهذه بعض أمثلة من كتابه : قال في قوله تعالى
الصفحه ٣ : لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتكلم في كتاب الله إذا لم يكن عالما
بلغات العرب.
ويحتاج الكاشف
عن
الصفحه ٧ : ليس
لغير العالم بحقائق اللغة وموضوعاتها تفسير شيء من كلام الله ، ولا يكفي في حقه
تعلم اليسير منها
الصفحه ٤ : الجهود ، وكلّت من أجله
القرائح والعقول كتاب الله العزيز.
وهذا الكتاب من
الكتب الجامعة المختصرة في بابه
الصفحه ١٨ : ـ منهاج
الطلاب في فقه الشافعي.
٢٣ ـ فتح
الباقي شرح ألفية العراقي.
٢٤ ـ حاشية على
تفسير البيضاوي.
٢٥
الصفحه ٢٢٨ : لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ ..)
[الروم : ٥٦] ،
أي لبثتم في قبوركم في علم كتاب الله ، أو في خبره ، أو في قضا
الصفحه ١٧٢ : ؟!
قلت : فائدته
التأكيد في وصف كتاب الله العظيم ، أو معنى (قَيِّماً :) أنه قائم إلى الكتب السماوية كلها
الصفحه ٣٤ : تعالى ، فالله لا مثل له ، أو دين الإسلام فكذلك؟
قلت : القصد
بالآية إنما هو التعجيز كما في قوله تعالى