الصفحه ٥١٠ : لم يلقه ساكن غالبا ولم يتّصل بها
ضمير. ولذلك ورد الاستعمالان في القرآن قال في موضع : «ولاتك» (٥) وفي
الصفحه ٤٣١ : )(٤) ، فجعل إرادة ذلك علة مستقلة بدليل إعادة «لا» فيما
عطف. وجميع ما ورد في القرآن العظيم من الاستكبار من هذا
الصفحه ٤١٩ : والمشروبات بيديه واستيلائه على كلّ ما في هذا العالم
والتصرف فيه.
وتقويم السّلعة
: جعل قيمتها معادلة لها
الصفحه ١٧٠ : أيضا : الزيادة ، ومنه : العول في الفرائض لأنها زيادة في
أنصباء المفروض لهم. وقيل : العول : تحمّل المؤن
الصفحه ٤٩٣ : نظر من حيث الجمع. وفي
الحديث : «أعوذ بكلمات الله التامّات» (٥) ، عنى بها القرآن. وفيه : «واستحللتم
الصفحه ٣٤٧ : والمضارع مفتوحها. وقررت بمكان
كذا ، عكسه. وقرىء قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ)(١) بفتح القاف
الصفحه ٢٦٥ : فصلناه وبينّا فيه الأحكام ، وقرىء (فَرَقْناهُ)(٢) مشددا أي نجّمناه في التنزيل ، ولذلك قال
الصفحه ١٨٢ : .
(٧) ١٦ / البقرة : ٢.
(٨) من شواهد الفراء في معاني القرآن : ١ / ٢٤٥. والبيت لعدي بن زيد.
والبيت ساقط من
الصفحه ٤٩٩ : ، فأفرد. وهو مذكور في معاني القرآن : ١ / ٤٠٥ و ٣ / ١٢٣.
(٥) وفي الأصل : كالمقصور ، وهو سهو من الناسخ
الصفحه ٤٢ : العجلة : طلب الشيء وتحرّيه (٢) قبل أوانه ، وهو مقتضى الشّهوة ، فلذلك صارت مذمومة في
عامّة القرآن ، حتى
الصفحه ٣٤٠ : ء.
قال الراغب (٢) : القرء في الحقيقة اسم للدخول في الحيض عن طهر. ولما كان
اسما جامعا للأمرين : الحيض
الصفحه ٤١٤ : قواما لهم في أمور دنياهم ودينهم ، فهي تقوم
بأمورهم في معاشهم ومعادهم. وقال الأصمّ : قائما لا ينسخ. قرى
الصفحه ٢٠٥ : خيانة ولا سرقة. وأغلّ
السّلخ (٥) في الإهاب ، أي ترك فيه بعض اللحم. وقرىء «يغلّ» مبنيا
للمفعول ، أي لا
الصفحه ٥٠ : . وقرأها أهل الحجاز «فعدّ
لك» مشددة. وانظر خلاف المعنى في التأويل (معاني القرآن للفراء : ٣ / ٢٤٤
الصفحه ١٠ : .
(٥) وانظر قصتهم في معجم أعلام القرآن.
(٦) ٣٠ و ٣١ /
المرسلات : ٧٧.