الصفحه ٧٦ : قال : «أمر الله نبيّه بمكارم
الأخلاق وليس في القرآن آية أجمع منها لمكارم الأخلاق
الصفحه ٣٤٥ : : جعلوا
مثل صور القردة حقيقة ، وقيل : بل في أخلاقها وفسادها ، وذلك أنّ القرد أخبث حيوان
وأفسده.
قوله
الصفحه ٣٣٩ : أن يكون القرء طهرا محبوسا بدمين ؛ فالمبتدئة لا قرء لها إلا
بعد أن ترى الدم. وقيل : الأصل في القر
الصفحه ٣٣٨ :
فصل القاف والراء
ق ر أ :
قوله تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ
الصفحه ٣٥٨ :
الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً)(٨) ما يقول فيه علماؤكم؟ فقال : يقولون : مكة. فقال : وهل
الصفحه ٣٥٦ : في جوفه.
«والنّهي عن
القران في التمر» (٦) الجمع بين تمرتين في الأكل. والقران في الحجّ : الجمع
بين
الصفحه ٢٤ : بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ
الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً)(١) الظاهر أنه أراد بظهورها رؤية المسافرين
الصفحه ٩٢ : )(٣) فيمن قرأ بالضم (٤). قال الراغب (٥) : عسى : طمع وترجّ. وكثير من المفسرين فسّروا عسى ولعلّ
في القرآن
الصفحه ٢٧٣ : التفسير والتأويل
الواردان في القرآن مترادفان أو متغايران؟ فقيل : التفسير : معرفة مدلولات الألفاظ
وأسباب
الصفحه ١٤١ : على الحال
وما بعده مرفوع به ، ولذلك موضع حقّقناه فيه. وقرىء عليهم (٧) جار ومجرور ، وكلا المعنيين
الصفحه ٩٥ : على عشرة أقطاع ،
ويستعار ذلك في القلب ونحوه ؛ قال امرؤ القيس (٣) : [من الطويل]
وما ذرّفت
عيناك
الصفحه ٤٩٥ : يَسْبَحُونَ)(٨). ولم يرد في شيء من القرآن ولا في شيء من كلام العرب
الفصحاء «الكلّ» بالألف واللام ، وإنما ذلك
الصفحه ٢٦٦ : ،
والكذب والصدق في المقال ، والصالح والطالح في الأعمال. وهذا المعنى موجود في
القرآن والتوراة والإنجيل
الصفحه ٢٣٧ : ، وقد ذكرت منها
ثلاثة في القرآن العزيز : الفتيل ، والنقير وهو النقرة في ظهرها ، والقطمير وهو
اللفافة
الصفحه ٣٣ :
العتبى حتّى ترضى» (٤) أي لك العتب عليّ حتى ترضى فيه. وقرىء : (وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا) بالبناء للمفعول «فما