الصفحه ٥٠٣ : أنّي
أمنى بدين كنود
ك ن ز :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ
وَالْفِضَّةَ
الصفحه ١٢١ : بعد حكمه حاكم ؛ مأخوذ من
العقب ، فإنّ من تتبّع شيئا يكون وراء عقبه. وقيل : معناه : لا أحد يتعقّبه
الصفحه ٢٧٧ : الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ
الْخِطابِ)(٦) أي قطع الحكم وبيانه ، والفصل بين الخصوم. وقيل : هي
كلمة أمّا بعد. وقيل : هو
الصفحه ٣٠٤ : أنّ حكم الثّنتين
حكم حكم ما فوقهما في ذلك زعم أنّ فوق زائدة ، وجعل مثله : (فَاضْرِبُوا فَوْقَ
الصفحه ٣٢٨ :
المبالغة ؛ قال الراغب (١) : والقدير هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضي الحكمة
لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه
الصفحه ٣٢٩ :
المخلوقين بعضهم دون بعض. وفيه منبهة على أنّ فيه حكمة وهو أنّ الله تعالى هو
المقدّر له وليس كما زعم المجوس من
الصفحه ٣٧١ : : (وَقَضى رَبُّكَ)(٧) أي حكم وبتّ. قال ابن عرفة : القضاء إحكام الشيء
والفراغ منه ، وبه سمي القاضي. والقضا
الصفحه ٤٩١ : حكم بها وبيّن أنه
شرّع لعباده ما فيه بلاغ.
قوله : (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ
رَبِّكَ لَكانَ
الصفحه ٣٧٣ : الْأَمْرَ)(٤). ومنها القضاء الفصل في الحكم ، ومنه قوله تعالى : (وَلَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ
الصفحه ٤٣٦ : بالكتابة التي هي المنتهى ، كقوله : (كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي)(٤) أي حكم وقضى بذلك وأثبته
الصفحه ٤٣٧ : الكتاب :
إذا جعلته خاليا من الكتابة والإعجام.
وقد يعبّر
بالكتابة عن القضاء الممضى وما يصير في حكمه
الصفحه ٤٣٨ : فِي كِتابِ اللهِ)(٤) أي في حكمه وعلمه وإيجابه ، وقيل : معناه أنزل الله في
كتابه أنكم لا بثون إلى يوم
الصفحه ٤٣٩ : يوجد ما تقتضي الحكمة إيجاده ويزيل ما تقتضي الحكمة إزالته ،
وقد دلّ قوله تعالى : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ
الصفحه ١٩ : حكم العالمين لفرط طمعهم وأملهم.
قوله : (وَظَنَّ أَنَّهُ
الْفِراقُ)(٢) أي علم. وقيل : على ، لأنه بعد في
الصفحه ٢٠ : : (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ
مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ)(٥) أي اعتقدوا اعتقادا كانوا منه في حكم المستيقنين