الصفحه ٥٠٩ : الإيلاج ، ثم بعده
يكون الانسلاخ فيحدث من ذلك الزيادة والنقصان.
وطعنه وكوّره :
إذا ألقاه مجتمعا.
والكور
الصفحه ٤٨٩ : وختانه بعد ثمانين
سنة. ونحو ذلك قوله تعالى : (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ
رَبِّكَ الْحُسْنى)(٧) قوله تعالى
الصفحه ١١ : كراهية التقاء المثلين.
(٤) مكررة في الأصل ، فحذفت.
(٥) البيت لأبي زبيد في شرح المفصل : ١٠ / ١٥٤ ، وفي
الصفحه ٢٥ :
المنضغط من التقاء الفقارات وتراكبها إذا حمل عليها شيء ثقيل. وفي الحديث : «خير
الصدقة ما كان عن ظهر غنى
الصفحه ١٥٧ : العدول عن الطريق ، لكن خصّ العنود بالعادل عن الطريق في المحسوسات ،
والعنيد بالعادل عن الطريق في الحكم
الصفحه ٤٧٣ :
وحينئذ لا بدّ
من ناصب لأحياء ، وهو مقدر : يكفت أحياء. وقيل : بل هو مصدر (٣) كالقيام ؛ فأحياء منصوب به
الصفحه ٧٣ : قصد به رضي الله عنه : الأخذ بالظاهر ، وأنّ
السؤال قد يؤدي إلى محاذير لا بدّ من تعاطيها ، مأخوذ من عرض
الصفحه ١٤٧ : ء
مقسما به وجب فتح عينه ، وإلا جاز الأمران. وقال الهرويّ : فإذا استعمل في القسم
فالفتح لا غير. ولا بدّ أن
الصفحه ٢٣١ : تفتأ. وهذا الإضمار لا بدّ منه لما تقرّر من أن
لا يطّرد حذفها من المضارع الواقع جواب قسم. وزعم بعضهم
الصفحه ٣٣٩ : مدّع
عكس ما كان عليه لكثرة ما أورد صاحبه عليه من الأدلّة. وزاد أصحابنا الشافعية على
ذلك فقالوا : لا بدّ
الصفحه ٣٥٢ : «حسنا»
لا بدّ أن يرجع إليهم بدله وأنه لا يضيع على ما يتعارفونه فيما بينهم ، وقيل :
لأنه أفضل من الصدقة
الصفحه ٤١٧ : )(٥) يعني طريق الحقّ والدّين الحقّ ، وذلك على سبيل
الاستعارة ؛ شبّه طريق الحقّ بدين مستقيم إذ لا عوج فيه ولا
الصفحه ٤١٩ : بدينها ، وهم قوم آمنوا بموسى وعيسى ومحمد صلىاللهعليهوسلم ، ومنه حديث حكيم بن حزام : «بايعت رسول الله
الصفحه ٤٤٨ :
ليس لوقوعها كذب أي هي كائنة لا بدّ منها ولا التفات إلى من كذّب بها ،
وقيل : المعنى نفس كاذبة
الصفحه ٤٨١ : قوتا».
(٢) الديوان : ٤٤ ، وفيه : فأسبل مني ..
(٣) صحيح البخاري ، بدء الخلق : ١٥ ، ١٦.
(٤) ٨٥