الصفحه ٤٠ : : (وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ)(٦) وقرىء «معجّزين» (٧). يقال : عاجزته وأعجزته : جعلته عاجزا. وقيل
الصفحه ٣٩٢ : قلّة وهي جرّة تعمل بهذا المكان ، وهو قريب
من المدينة.
قوله : (إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ
الصفحه ٤٩٢ : والتوراة كثيرة النسخ منتشرة في البلدان؟ فهب أنّ يهود المدينة
حرّفوا كتبهم فكيف وافقهم جميع الناس؟ وكيف اتفق
الصفحه ١١ : وقر في منزله يقر وقورا. وقرأ عاصم وأهل
المدينة بفتح القاف ، ولا يكون ذلك من الوقار ، ونرى أنهم أرادوا
الصفحه ٧٢ : الوادي الكثير النخل والشجر. ومنه : أعراض المدينة لقراها في
الوادي خاصّة فيها النخيل. وفي الحديث : «فمن
الصفحه ١٢١ :
صفا وخلص ومنه الحديث الآخر : «أقطع من أرض المدينة ما كان عفاء» (١) ويروى بالكسر.
فصل العين
الصفحه ١٤٢ : الحديث : «بعث
إلى أهل العوالي» (٣) ؛ مواضع مرتفعة بالمدينة. وشذّوا في النسب إليها فقالوا
: علويّ والقياس
الصفحه ٢٠٢ : لقوله : (عَنْ ذِكْرِنا).
قوله : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها)(٢). قيل
الصفحه ٢٠٥ : ء : يقرأ بعض أهل المدينة «أن يغلّ» ؛ يريدون أن يخان. وقرأه
أصحاب عبد الله كذلك : «أن يغلّ» (وهو مجهول من
الصفحه ٢٠٧ : / الدخان :
٤٤.
(٦) الفراء : قرأها
كثير من أصحاب عبد الله «تغلي» ، وقد ذكرت عن عبد الله وقرأها أهل المدينة
الصفحه ٢٧٠ : يفزع فزعا
: إذا حلّ به الفزع. وفزع ـ أيضا ـ استغاث. وفزع : أغاث. وفي الحديث : «فزع أهل
المدينة ليلا
الصفحه ٢٧٨ : الاستعمال العرفيّ. والفصيل أيضا ، حائط دون سور المدينة.
__________________
(١) ٨٩ / النحل : ١٦.
(٢) ١٣
الصفحه ٣٠٥ : / البقرة :
٢.
(٤) ١٥ / ص : ٣٨.
(٥) معاني القرآن : ٢ / ٤٠٠. وقد قرأها بالفتح عاصم والحسن وأهل المدينة
الصفحه ٣١٣ : .
(٧) نوّن عاصم وحمزة
والكسائي والأعمش .. في الشهاب والقبس ، وأضافه أهل المدينة ، وهو بمنزلة قوله : (وَلَدارُ
الصفحه ٣٣٩ : الوجيز في أحكام الكتاب العزيز»
ولله الحمد. ولنذكر هنا نبذة من ذلك ؛ فقال أهل المدينة : هي الأطهار ، وبه