الصفحه ٢٥٣ : .
(٧) لم يذكرها الفراء (معاني القرآن : ١ / ٣٤٥) ، في حين أنها ذكرت في
اللسان.
(٨) ٨٩ / الأنبياء :
٢١
الصفحه ٢٦٠ : : أفرطته أي
أقدمته ، وقرىء بكسر الراء وهي شاذة (٥).
قوله تعالى : (وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً)(٦) أي مضيّعا
الصفحه ٢٦٦ : ،
والكذب والصدق في المقال ، والصالح والطالح في الأعمال. وهذا المعنى موجود في
القرآن والتوراة والإنجيل
الصفحه ٢٦٧ :
فارِهِينَ)(٤) أي أشرين بطرين ، والجمع فرّه. وقرىء فارهين وفرهين
فقيل بمعنى ، نحو [بارّ وبرّ](٥). وقيل
الصفحه ٢٧٠ : لأفزعا
__________________
(١) ١٠٣ / الأنبياء :
٢١.
(٢) ٢٣ / سبأ : ٣٤.
(٣) معاني القرآن
الصفحه ٢٧٧ : وتأتي هذه. وقيل : من تفصيل القلائد بالشذر
لأنّ آيات القرآن مفصلة بالأحكام كما تفصّل القلائد بالشّذر
الصفحه ٢٩٣ : فاكِهِينَ)(٦) أي ناعمين أشرين بطرين.
والفكه : ذو
الفكاهة أو الفكاهة ، والفكه : من يتفكّه ، وقد قرى
الصفحه ٢٩٨ : : ١٠.
(٣) معاني القرآن للأخفش : ٢ / ٥٦٦.
(٤) النهاية : ٣ / ٤٧٢ ، وفيه : «تركت فرسك».
(٥) ٢٨
الصفحه ٣٢٧ : أرسل خلفي فقال : ضربتني أمواج
القرآن. قال : فيماذا؟ قال : في قوله : (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ
الصفحه ٣٣٢ : بالقدس أي بما يطهّر به نفوس عباده من القرآن والحكمة والفيض الإلهيّ.
قوله : (وَنَحْنُ نُسَبِّحُ
الصفحه ٣٣٤ : ، ولم يرد في شيء من القرآن والآثار الصحيحة
وصفه تعالى بالقديم ، ولكنه قد ورد في بعض الأدعية ، وأحسبها
الصفحه ٣٣٥ : ـ اختتن بالقدوم» (٤) يقال : هو مقيل له ، ويقال : قرية بالشام. واستبعد
رواية القدوم بمعنى الآلة المعروفة
الصفحه ٣٥٣ :
وقوارع القرآن
: آياته التي يزجر بها من قرأها. وقيل : هي التي من قرأها أمن من الشيطان ، كأنّها
الصفحه ٣٦٠ : . فأعجب الحاضرين ، فقال الحجاج :
ما أبلدكم!
__________________
(١) النهاية : ٤ / ٥٩.
(٢) قس : قرية
الصفحه ٣٦١ : العدل. وفي قاف
القسطاس لغتان : ضمّها وكسرها ، وقرىء بهما في السّبع. وقيل : هو روميّ فعرّب.
والقسط