الصفحه ٢٥ : كساني ثوبين : ظهرانيّا ومعقّدا» (٣). قيل : منسوب إلى ظهران ؛ قرية بالبحرين. وقيل : بل مرّ
الظّهران
الصفحه ٣٣ :
العتبى حتّى ترضى» (٤) أي لك العتب عليّ حتى ترضى فيه. وقرىء : (وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا) بالبناء للمفعول «فما
الصفحه ٣٩ : ـ. ويقول الفراء : والرفع
أحبّ إليّ لأنها قراءة علي وابن مسعود وابن عباس (معاني القرآن : ٢ / ٣٨٤
الصفحه ٤٠ : : (وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ)(٦) وقرىء «معجّزين» (٧). يقال : عاجزته وأعجزته : جعلته عاجزا. وقيل
الصفحه ٤٢ : العجلة : طلب الشيء وتحرّيه (٢) قبل أوانه ، وهو مقتضى الشّهوة ، فلذلك صارت مذمومة في
عامّة القرآن ، حتى
الصفحه ٤٦ :
وَعَدَّدَهُ)(١٢) قرىء مشدّدا أي جعله عدّة للدهر ، «وعدده»
__________________
(١) يعني الراغب.
(٢) ٤٦
الصفحه ٥٨ : تعالى : (وَمِنَ الْأَعْرابِ)(٢) الأعراب : سكان البوادي ، والعرب : سكان القرى
والبوادي. ومن ثم غلّط
الصفحه ٦٤ : بل العرش وحملته وما سوى ذلك
محمولون بقدرته تعالى. والقرآن قد ورد بأنّ للباري تعالى (٥) عرشا موجودا
الصفحه ٧٥ : يريد
التخفيف يريدون : غضب من ذلك وجازى عليه. كما قرأها الحسن بالتخفيف (معاني القرآن
: ٣ / ١٦٦
الصفحه ٧٦ : قال : «أمر الله نبيّه بمكارم
الأخلاق وليس في القرآن آية أجمع منها لمكارم الأخلاق
الصفحه ٧٧ : هذا في مادة (ك ه ن). وفي حديث طاووس : «سألت
ابن عباس عن قول الناس : أهل القرآن عرفاء أهل الجنة
الصفحه ٨٢ :
أسد تعزّرني على الإسلام» (٤) أي توقّفني عليه.
وعزير : اسم
نبيّ ، قيل : أصله عزر فصغّر ترخيما ، وقرى
الصفحه ٩٥ : . قال : وإنما الصواب تعاشيت ، والأول قول
ابن الهيثم وهو المرجّح عند أهل العلم. وقرىء (يَعْشُ)(٦) من
الصفحه ٩٧ : الذئب (الديوان : ٨٧٠) ، وفيه وفي معاني القرآن (٢
/ ١١١) : واثقتني.
الصفحه ١٠٠ : : نفاية ما
يعصر. وقرىء (يَعْصِرُونَ)(٧) على ما لم يسمّ فاعله ، أي يمطرون. يقال : أعصر القوم ،
أي أمطروا