الصفحه ٣٧٥ : : (سَرابِيلُهُمْ مِنْ
قَطِرانٍ)(٦) هو ما تطلى به الإبل من الجرب ، ويسمّى الهناء سمي بذلك
لأنه يتقاطر. وقرىء «من قطر
الصفحه ٣٩٢ : .
(٥) ٥٧ / الأعراف :
٧.
(٦) النهاية : ٤ /
١٠٤. وهجر : قرية قريبة من المدينة وليست هجر البحرين ، وكانت
الصفحه ٤١٥ :
المنزلة ، فإنّ القرآن مجمع معاني كتبه القديمة. وإليه أشار بقوله تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الصفحه ٤١٨ : تقدّم غير المفعول به. وقد قرىء : (لا مُقامَ لَكُمْ)(٥) بالوجهين ، وكذا (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي مَقامٍ
الصفحه ٤٣٠ : مثله.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ
الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ)(٨) وقرىء «كبير
الصفحه ٤٣٢ : مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ)(٣) قرىء بإضافة القلب إليه (٤). ويوصف القلب بالمتكبّر ، ولا يجوز أن يوصف بالثاني غير
الصفحه ٤٤٤ : نقع الموت حتى تكوثرا
وقيل : الكوثر
هو القرآن والنبوّة ، وهذا هو القول بكونه الكثير ، إذ لا خير أكثر
الصفحه ٤٧٩ : أرضكم كفرا كفرا» (٥) الكفر : القرية من قرى الريف. ومن كلام معاوية : «أهل
الكفور أهل القبور» (٦) يعني
الصفحه ٤٩٥ : يَسْبَحُونَ)(٨). ولم يرد في شيء من القرآن ولا في شيء من كلام العرب
الفصحاء «الكلّ» بالألف واللام ، وإنما ذلك
الصفحه ٥٢١ : المفصل : ٧ / ١٩ ، ومعاني القرآن للفراء : ١ / ٢٦٢ ،
وغيرهما من كتب النحو واللغة ، ولهم في تخريجه آرا
الصفحه ٥ : . يقال : ظعن يظعن ظعنا وظعنا ـ بالسكون
والفتح ، وقد قرىء بهما ـ لغتان ، فهو ظاعن ، أي رحل وشخص. والظّعينة
الصفحه ١٠ : .
(٥) وانظر قصتهم في معجم أعلام القرآن.
(٦) ٣٠ و ٣١ /
المرسلات : ٧٧.
الصفحه ١٨ :
عاند واتّهم. وقد تقدّم أنه قرىء «بضنين» ومرّ تفسيره. والظنّ إذا كان بمعنى
التّهمة تعدّى لواحد. والظنّ
الصفحه ١٩ : للأمرين جاز أن تكون
المخففة إن جعلت ذلك الفعل ظنّا ، وينصب الفعل بعدها. وقد قرىء بالوجهين قوله
تعالى
الصفحه ٢٢ : . وقرأها عاصم والسلمي «يظاهرون» (مختصر الشواذ
: ١٥٣ ـ معاني القرآن للفراء : ٣ / ١٣٨).
(٣) وهو طلاق