الصفحه ٨٠ : فقيل :
لمّا حرّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المزابنة ـ وهي بيع التمر في رؤوس النّخل بالتمر على الأرض
الصفحه ٢٦٣ :
البحر ، وهذا لا يقدر عليه بشر إلا بأن يقدره الله عليه ، ويؤيد الآخر قوله
تعالى : (لَوْ لا أَنْ
الصفحه ٤٤٤ :
قوله : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ)(١) قيل : هو نهر عظيم ، وفي الحديث : «آنيته عدد نجوم
الصفحه ٥٠٦ :
أنا ابن جلا
وطلاع الثّنايا
متى أضع
العمامة تعرفوني
قاتله الله
الصفحه ٢٣٣ : : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً)(٤) عنى تعالى ما فتحه عليه الصلاة والسّلام من العلوم
الإلهيّة
الصفحه ٣٦٨ : » (٣) قال ابن قتيبة : المقصّص : الذي له جمّة ، وكلّ خصلة من
الشعر قصّة.
قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣٧٥ : (٢) : [من السريع]
قد علمت سلمى
وجاراتها
ما قطّر
الفارس إلّا أنا
وتقطّر : وقع
الصفحه ٦٤ : الاستواء المعلوم. قال الراغب (٢) : وعرش الله مما لا يعلمه البشر على الحقيقة إلا
بالاسم. قال : وليس كما
الصفحه ١٦١ : وإن كان ليس بلازم له في أصل الشرع كالنذور ، والكلّ مطلوب فيها
الوفاء بها. وعلى ذلك قوله تعالى
الصفحه ٦٣ : ء ، لنجومها ؛ كأنه قال له : هم في الكثرة
كالنّجوم.
والمعرّة :
المسبّة كما تقدّم. والمعرّة : بلد معروف
الصفحه ١٠٦ : ؟
فأخبره فقال : راجعه. فلما راجعه قال : من بالباب؟ قيل له : الشافعيّ. فاستدعاه
واستفتاه فقال : إن كان غالب
الصفحه ٤٥٦ :
والكثيرة. والكرم لا يقال إلا في الكثيرة ، كما فعل عثمان رضي الله عنه في
تجهيز جيش العسرة ، وكمن
الصفحه ٤٨٥ : التصريح بالماشي على النهر في
كونه قارب أن يجد (٢) كما قارب ذاك أن يقع في الماء.
والكّلاء :
موضع ، ويقال
الصفحه ٥٢٠ : : كلت له الطعام : إذا توليت ذلك له ، وكلته الطعام إذا
أعطيته كيلا.
واكتلت عليه :
أخذت منه كيلا ، ومنه
الصفحه ٣٠٩ : أنا : أسلته فيضا. وأفاضوا في الحديث : أي خاضوا
فيه ودخلوه دخولهم في الماء ، فهو كاستعارة الخوض سوا