الصفحه ٢٤١ : بعينه ؛ يقال : إنّه مكيال هشام بن هبيرة العمريّ. وفي الحديث أنّ امرأة
سألت أمّ سلمة أن تريها الإناء الذي
الصفحه ٣٥٧ : ؛ فقيل :
لأنه كان له ضفيرتان من الشّعر. وقيل : لأنه دعا قومه إلى الله فضربوه على قرنه
الأيسر فمات ثم
الصفحه ٣٠٦ : القرآن العزيز : «وأمّا أنا فأتفوّقه تفوّق اللّقوح» (٢). يقول : أتدبّره وأتفهّمه شيئا فشيئا ولا أهدّه هدّا
الصفحه ١٥ :
لِلْعَبِيدِ)(١). قال بعضهم : لا يلزم من نفيه الأخصّ نفي الأعمّ ، والله
تعالى منتف عنه الظلم على
الصفحه ٥٩ :
ومنها التغيير ؛ ومنه : أعربها الله ، أي غيّرها (١). ومنها التحسين ؛ ومنه : (عُرُباً أَتْراباً
الصفحه ١٠٧ : ، وهو حسن جدا. وقد يعبّر بالعصيان عن مجرد
الامتناع. ومنه الحديث : «لولا أنّا نعصي الله ما عصانا» (٤) أي
الصفحه ٣٨٤ :
كان يقول : أنا
أبو سليمان ومعي سهام المقعد. والضالة : شجرة السّدر يعمل بها السهام ؛ يطلقونها
ويريدون
الصفحه ٢٧ :
أبلغ منها لأنها غاية التذلّل. ولا تليق إلا بمن له غاية الإفضال كالباري تعالى.
والعبد أعمّ من العابد إذ
الصفحه ٢٠٩ : وصفه بذلك كوصفه بالهودج ونحوه. وفي الحديث : «أطلقوا
لي غمري» (١) قال أبو عبيد : هو القعب الصغير. وفيه
الصفحه ٢٩٨ :
قوله تعالى : (وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا
ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ)(١). الفلك
الصفحه ٤٢٦ : : الإناء الذي فيه الخمر غالبا. قيل : ولا يقال
له كأس إلا وفيه خمر وإلّا فهو قدح ، كالخوان مع المائدة في
الصفحه ٤٩٥ : .
وأما قراءة : إنا كلا فيها (٣) فكلا تأكيد لاسم إنّا ، وفيها أبحاث كثيرة تركناها هنا
إيثارا للاختصار
الصفحه ١٢٩ :
هكذا فزدي أنه
يعني فصدي أنا.
وفي حديث ابن عباس : «لا تأكلوا من تعاقر الأعراب فإني لا آمن أن
الصفحه ٤٣٦ : بالكتابة التي هي المنتهى ، كقوله : (كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي)(٤) أي حكم وقضى بذلك وأثبته
الصفحه ٧ :
تَفِيءَ
إِلى أَمْرِ اللهِ)(١) ولذلك غلّط ابن السكّيت الناس في تسميتهم الظلّ مطلقا
فيئا. ويقال