الصفحه ٢٧٤ : (الرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ) وهو الظاهر. كان ابن عباس ، وحقّ له أن يقول لقوله عليه
الصلاة والسّلام في حقّه
الصفحه ٣٦٢ : المؤمنين عليّ رضي الله عنه : «أنا قسيم النار» (٣) قال القتيبيّ : يعني أنّ الناس فريقان ؛ فريق معي ؛ فهم
في
الصفحه ٢٣ : عيّروه بشيء كان فيه فخره لأن أمّه أسماء رضي
الله عنها لما هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وصحبه صاحبه
الصفحه ١٩٠ :
يخبر عبد الملك. فجعل لا يسأله عن شيء إلا أجابه بأحسن جواب ، وسلّى عيّه
فيه (١) ، وكان رجلا أسود
الصفحه ١٢٦ : : (وَاحْلُلْ عُقْدَةً
مِنْ لِسانِي)(٥) أي حبسة. قيل : كان به أثر من حرق أصابه فدعا الله
بحلّها أي بإزالتها
الصفحه ٤٦١ : أمسكها بعقد أبيه الأول حتى
تموت ، فيرث منها ما ورثته من أبيه ويقول : أنا أحقّ بامرأته. وقيل : بل كان إذا
الصفحه ٢٥٧ :
كالنّفساء. وقيل : هو كلّ نبات لا ساق له كأنّه فرش على الأرض ؛ فعيل بمعنى مفعول
، وقيل : هو الموضع الذي يكثر
الصفحه ٣٥٣ : بالله من قرع الغناء
وصفر الإناء (٣) : أي خلوّ الدار من قطّانها. وفي الحديث : «لا تحدثوا
في القرع فإنّه
الصفحه ٣١١ : لا يعاب قولي ولا يردّ لمعزّتي عنده. وقيل : لا يقال
لي : قبّحك الله.
يقال : قبّحت
فلانا بالتشديد أي
الصفحه ٦٦ : الظّهارة
أنفس من البطانة. وأنشد للأعشى (٦) : [من الطويل]
كأنّ بلاد
الله وهي عريضة
الصفحه ٣٢٨ : وجعل لي قدرة. وتقدير الله الأشياء على وجهين :
أحدهما بإعطاء القدرة ، والثاني بأن يجعلها على مقدار مخصوص
الصفحه ٧٣ :
تجّارا عرّضوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبا بكر ثيابا بيضا» (٣) أي أهدوا لهما ذلك. والعراضة : الهديّة
الصفحه ١٣٩ :
ذلك) (١). قوله : (إِنَّما أُوتِيتُهُ
عَلى عِلْمٍ عِنْدِي)(٢) أي شرف وفضل ، يوجب لي ما خوّلته
الصفحه ٢٨٩ : الفقير أسوأ حالا من المسكين ؛ وهو
من لا يقع ماله ولا كسبه اللائق به غير المانع له من النفقة موقعا من
الصفحه ٦٧ :
تَجْعَلُوا
اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ)(١) قيل : معناه : ولا تجعلوه معرّضا لها ومعدّا لأنّ ذلك