الصفحه ٣٦١ : ـ أيضا
ـ الإناء الذي يتوضأ منه ، قيل : هو نصف صاع ، وفي الحديث ، «إنّ النساء من أسفه
السّفهاء إلا صاحبة
الصفحه ٤٠ : )(١) معناه ليس ذلك في نهاية العجب ؛ فإنّ في آياتنا ما هو
أعجب منهم. قوله تعالى : (إِنَّا سَمِعْنا
قُرْآناً
الصفحه ٢٦٤ :
الله صلىاللهعليهوسلم على حمار لنا قطوف فنزل عنه فإذا هو فراغ لا يساير» (١) أي لا يمكن مسايرته
الصفحه ٣٨٢ : والحمّص قطانيّ واحدها
قطنية (١).
وقطن يقطن
قطونا. وقال سلمان رضي الله عنه : «كنت قطن النار» (٢). ويروى
الصفحه ٧١ : الرمل]
ربّ مهزول
سمين عرضه
وسمين الجسم
مهزول الحسب
قال : فلو كان
العرض
الصفحه ٢٦٧ :
والفرق ـ أيضا
ـ إناء أو مكيال يسع اثني عشر مدّا ، وفي الحديث : «كان يغتسل مع عائشة رضي الله
عنهما
الصفحه ٢٦٦ :
الفرقان.
والفرقان :
كلام الله تعالى في سائر كتبه المنزلة لأنه يفرق بين الحقّ والباطل في الاعتقاد
الصفحه ١٩٢ : أفاد :
غرق فهو غريق. واستغرق فلان في كذا استعارة ، كأنّ ذلك الشيء المتفكّر فيه أحاط
بالمتفكر فيه إحاطة
الصفحه ١٦٢ : : الوصية. ومثله : (وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ
قَبْلُ)(٢) فلا حاجة إلى إخراجه عن موضوعه مع صحته إذ
الصفحه ٢٠٠ : الما
ل وجهل غطّى
عليه النّعيم
ولقد صدق رضي
الله عنه.
فصل الغين والفا
الصفحه ٤٣٧ : ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ)(٣). قوله : (فَلا كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ)(٤) أي مثبتون غير
الصفحه ٤٨٨ :
ك ل ف :
قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها)(١) أي لا يحمّلها من أمر دينها
الصفحه ٣١٧ : الرجل : مكانه وجهته حقيقة أو مجازا نحو عند ؛
فإنّ العنديّة تكون حقيقية ومجازية. ويقال : لي في قبل فلان
الصفحه ٢٣٠ : رجع كما قدمت. ويجمع جمعي التّصحيح فيقال : فآت (٣) ، وهو القياس ، وفئون. ولا نبالي بتاء التأنيث لأنها
الصفحه ٣٠ : ثم
عبّرتها
وكنت للأحلام
عبّارا
لو لا أنّ (٧) التخفيف لغة التنزيل ، قال تعالى