الصفحه ٣٣١ : ء :
المقدّر له وبه ، وقتا كان أو مكانا أو غيرهما ، ومنه قوله تعالى : (وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ
الصفحه ٣٢٥ : نحو
قوله تعالى : (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ)(٤). ولما قلت : لا يصحّ أن يستعمل في أوصاف الله تعالى
الذاتية
الصفحه ٩٩ : وتخبط بعصا فيتناثر ورقها. وأصل العصب الليّ (٥). وفي حديث عبد الله بن أبيّ : «فقد كان أهل هذه البحيرة
الصفحه ٢١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم. قوله تعالى : لقد كفر (الَّذِينَ قالُوا
إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ
الصفحه ٤٢٨ : أسباب لذلك.
ك ب د :
قوله تعالى : (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي
كَبَدٍ)(٣) أي مشقّة شديدة. وأصل
الصفحه ٥٢ :
العدو. ومنه قوله تعالى : (وَلا تُمْسِكُوهُنَّ
ضِراراً لِتَعْتَدُوا)(١). قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٤٠ :
أبي ذرّ الشاعر : «لقد وضعت قوله على أقراء الشّعر فلا يلتئم على لسان أحد» (١) أي على طرقه وأنواعه
الصفحه ٤٣٨ : : وقد عكس الله عليهم آمالهم كلّها فطردوا وقتلوا. وكان له العاقبة
عليهم ، (وَالْعاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٥٩ :
تختطف صبيان قوم نبيّ من الأنبياء يقال له حنظلة بن صفوان ، وأنه دعا عليها
فهلكت. ويقال : عنقا
الصفحه ٤١٨ :
حقّها علما وعملا. قال بعضهم : لم يأمر الله تعالى بالصلاة حيثما أمر ولا
مدح بها حيثما مدح إلا بلفظ
الصفحه ١٠٠ : شبابها. وقال عمر بن أبي
ربيعة (٤) : [من الطويل]
وكان مجنّي
دون من كنت أتقي
ثلاث
الصفحه ١٠١ : : صالحني على كذا أعجله لك.
قوله : (فَأَصابَها إِعْصارٌ)(١) أي ريح عاصف يرفع ترابا إلى السماء ويديره كأنّه
الصفحه ٥١٧ :
قدمتم فالكيس الكيس» (٤) قال ابن الأعرابيّ : الكيس : الجماع ، قلت : قال بعضهم
: هو العقل ، وكأنه جعل طلب
الصفحه ٥١ : بأن تعرض له حالة يتأذّى بما يكون
من العدوّ ، نحو قوله : (فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ
لِي إِلَّا رَبَّ
الصفحه ٢٣٨ : ، وذلك حيث
طلبوا الخلاص من الفتنة بقولهم : (ائْذَنْ لِي وَلا
تَفْتِنِّي)(٦) ، في قصة قالوها له عليه