الصفحه ٤١٢ :
قوله : (الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ
قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ
الصفحه ٣٩٦ : :
قلت الناقة براكبها قلوا.
وقلوت بالقلّة
وكأنّ المقلوّ هو الذي يقذفه القلب من بغضه فلا يقبله ، ومن
الصفحه ٢٠٦ : بما أقرّوه فلا يرى أبخل منهم في عالم الله
، كما لا يرى أكرم من العرب في عالم الله. وقيل : إنهم سمعوا
الصفحه ٣٣٥ : الذين قدّمهم من شرار خلقه فهم
قدم الله للنار كما أنّ المسلمين قدما للجنة. وقال ثعلب : كلّ ما قدّمت من
الصفحه ٥٠٥ : أنّه محفوظ عند الله تعالى ، إشارة إلى قوله تعالى : (وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)(٨).
وسميت المرأة
الصفحه ١٤٦ : بها البيوت. وقولهم : رفيع العماد ، كناية عن ارتفاع شأنه في قومه ؛ إذ لا
يرفع بيت إلا لمن كان مسوّدا في
الصفحه ٢٠٥ : حمله حتى يدبر.
غ ل ل (٢) :
قوله تعالى : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ)(٣) قرىء «يغلّ» (٤) مبنيا
الصفحه ٤١٣ :
كقوله : (مِنْها قائِمٌ
وَحَصِيدٌ)(١) ، وإمّا باختيار كقوله تعالى : (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آنا
الصفحه ١٧١ : عائل لي» أي ما أثقلك أثقلني. والعول : ترك النّصفة بأخذ
الزيادة.
والعويل :
البكاء ؛ قال الشاعر
الصفحه ٣٣٤ : تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمْنَا
الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ)(٢) وأصل ذلك كلّه من القدم ، وهو قدم الرجل وجمعه
الصفحه ١٠٨ : » (٥). وفي الحديث : «كان له عضد من نخل» (٦) أراد طريقة من النخل. قال بعضهم : إنما هو عضيد. قال
بعضهم : إذا
الصفحه ٢٧١ : صارخ فزع
كان الصّراخ
له قرع الظّنابيب
كذا قال
الهرويّ ، إلا أن الغالب لم يرتض
الصفحه ٣١٨ :
يواريها شعرها فقال : ما أنت؟ قالت : أنا الجسّاسة أهدب القبال» (١) تريد كثرة الشعر في ناصيتها
الصفحه ٨٥ : : العزيز
عند نفسك هين عندنا. وفي التفسير : «إنّ أبا جهل رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له : أولى لك
الصفحه ٥٥ :
عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ)(٤) هو القتل بالسيف ، وفي قوله : (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنْتَ فِيهِمْ