الصفحه ٦٩ : الأصل : فيمن ، والتصويب من (م).
(٦) وصدره كما في الديوان : ١٤٥ :
وكأنّ فأرة تاجر بقسيمة
(٧) من
الصفحه ٤٧٠ :
قول الشاعر (٣) : [من الوافر]
وكنت إذا
غمزت قناة قوم
كسرت كعوبها
أو تستقيما
الصفحه ٣٧٨ :
الشيء أي فصله ، ثم هو ضربان ؛ ضرب مدرك بالبصر كما في الأجسام كقوله : (فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما)(٢) وآخر
الصفحه ١٦٧ : ء يتحاشى
منه غيرنا فكيف بنا ونحن أبناء نبيّ الله؟ والمعاذ أيضا ما يعاذ به. ومنه الحديث :
«لقد عذت بمعاذ
الصفحه ٢٦١ : لهم
الماء وتهيّىء الدّلاء والرّشاء.
وأفرط فلان
ابنا له : أي تقدّم له ابن. وفي الحديث : «أنا
الصفحه ٢٢٤ : عليها في الوصفية بشروط معروفة عند النحاة (٧) كقوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٥١٠ : (٧) : [من الطويل]
إذا متّ كان
الناس نصفان : شامت
بموتي ومثن
بالذي كنت أصنع
الصفحه ٣٢١ :
الدّعاء ، ومعناه إيجاد ذلك من الله بهم. وقيل : هذا يستعمل في تعظيم الشيء
نحو : قاتله الله! وقتله
الصفحه ٣٣٣ :
إنّ السّفاهة
في خلائقكم
لا قدّس الله
أرواح الملاعين
وحظيرة
الصفحه ٥٠٨ : ء مستدير لا عروة له ولا
خرطوم ؛ فإن كان له عروة فهو إبريق. وقال الأزهريّ : الكوب ما لا خرطوم له فإن كان
فهو
الصفحه ٥١٢ :
إشارة إلى الحال ، هو معنى قول القائل : كان زائدة. في العبارة قلق وهذا
مراده والله أعلم.
والكون
الصفحه ١٣١ :
وقولهم : اعتقل رمحه ، كأنه جعل بمنزلة عقال له. وفي الحديث : «يتعاقلون
بينهم معاقلهم الأولى
الصفحه ٥١٥ :
وهذا من صدق العزم وقوة الجاه ، وكيف لا يكون أنبياء الله ، صلوات الله
وسلامه عليهم ، كذلك؟ رزقنا
الصفحه ٤٧٦ : بينهما من انضمام ظلوم إلى
كفّار. فلما جاور فعول فعّالا كان بمعناه. ولقائل أن يقول : ليس ما ادّعاه بأولى
الصفحه ٤٠٠ : الهرويّ : معنى الطاعة أن كلّ من في
السماوات والأرض مخلوقون كما أراد الله عزوجل ؛ لا يقدر واحد على تغيير