الصفحه ٦١ : فيها عارجا. وقيل : العروج : ذهاب في صعود. وعرج يعرج عروجا وعرجانا : مشى
مشي العارج كما قالوا : درج أي
الصفحه ١٣٠ :
كما لا تنفع
الشمس
وضوء العين
ممنوع
وإلى الأول
أشار عليه
الصفحه ١٦٨ : ء له ، وهو مفعول
لأجله.
(٧) في الأصل : وعرت. ولعله يريد القول : وعوّرت عينه ، وهدا جائز ، كما
سيأتي
الصفحه ٢١٩ : ء
يزعم العرب أنه يهلك الإنسان في البريّة ، وأنه يتراءى له ويتلوّن حتى يتبعه
فيهلكه ، وذكروا ذلك في
الصفحه ٢٤٥ : عاتق صاحبه كقدر رأس الإنسان ، يشرب
منه اثنا عشر سبطا لا يعلم عددهم إلا خالقهم أو من قدّره على ذلك. وكان
الصفحه ٤٠٥ : .
ق وت :
قوله تعالى : (وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
مُقِيتاً)(٦) قيل : معناه مقتدرا ، وقيل : حافظا
الصفحه ٤٥٠ : كرم الله وجهه : «كذبتك
الحارقة» (٤) أي عليك بمثلها. وقال الفراء : معنى كذب عليك : وجب
عليك ، وهو الكذب
الصفحه ٥١٤ : والاجتهاد فيما يقصده الإنسان ، وغلب [في
المكر](٣) ، ومنه سميت الحرب كيداء ، كما سميت خدعة. وقال بعضهم : أن
الصفحه ٥١٨ : زيادة فائدة.
ك ي ف :
قوله تعالى ؛ (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ
الصفحه ٦٨ :
النهار؟ و [قد] قيل : [يعني](١) بعرضها سعتها لا من حيث المساحة لكن من حيث المسرّة ،
كما يقال في
الصفحه ٧٥ : العرفان كانا بمعنى واحد امتناعا وجوازا. فيجب أن يقال : (اللهُ يَعْلَمُهُمْ) متعدّ لاثنين حذف ثانيهما وأمّا
الصفحه ١٤١ : وهو اسم علم لذلك المكان
كمكة ، وجمع جمع العقلاء ، وهو اسم أشرف الجنان كما أنّ سجّينها اسم شرّ النيران
الصفحه ١٥٨ : يدلّ على كونهم رؤساء فضلاء من قولهم : عندي أعناق الناس كما تقدّم في الآية
الكريمة. ويقال : العرب تصف
الصفحه ١٧٦ : الله يبغض العائل المختال» (٥).
والعالة : جمع
عائل نحو القادة جمع قائد ، ومنه الحديث : «خير من أن
الصفحه ٢٤٧ :
الكلام لأنه لم يكن منها إليهم فحش ، وقال غيره : إنه نهاها عن ردّ الجواب
وإن كان مثلما (١) قالوا