الصفحه ٤٩٠ :
تعالى في صغره حيث قال في مهده : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
آتانِيَ الْكِتابَ)(١). وقيل : سمي كلمة من
الصفحه ٩٢ : هنا للإيجاب ، كأنه
قيل : ربّكم يرحمكم. وقال سيبويه : عسى ولعلّ من الله إيجاب ، أي لا يراد بهما
الترجّي
الصفحه ١٣٥ : : تنبيه النفس لتصّور
ذلك. وربّما استعمل في معنى الإعلام إذا كان فيه تكثير نحو قوله : (أَتُعَلِّمُونَ اللهَ
الصفحه ٤٢١ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم ما أوحي به إليه عن الله تعالى فناسب أن يصفه بشديد
القوى فعرّفه وجمعه
الصفحه ٦ : وقع نزع عنهما كما قال الله تعالى ، وأبقى
الله منه هذه البقية على رؤوس الأصابع ليتذكّر بها ما وقع منهما
الصفحه ١٦ : بأذنين
الهيق هو
الظليم. يعني أنه ذهب يطلب له قرنا كبقر الوحش فذهبت أذناه. وهو في هذا المعنى
الصفحه ٧٢ : حديث عمر وذكر سياسته.
(٣) هو عبد الله ذو البجادين المزني ، وكان دليل النبي صلىاللهعليهوسلم. وسمي
الصفحه ٢٨٨ :
أشدّ الحاجة ، وهو مأخوذ من فقار الظهر كأنّه لاحتياجه انكسر فقاره فهو لا
ينهض. كما قيل : إنّ
الصفحه ٤٦٠ : حيث قال : أسلم المؤمنون له طوعا والكافرون
كرها عند الموت ، كأنه يريد قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَوْا
الصفحه ٥٠٤ : صاحبه ، عكس من منع الزكاة فإنه يعذّب كما أخبر بذلك في
الحديث : «يمثل له كنزه شجاعا أقرع» (٢) الحديث
الصفحه ٨٢ :
مرة أخرى ، كأنه أخذ التكرير من بنية فعّل. وفي التفسير : تنصروه بالسيف.
وقال ابن عرفة : ولذلك سمي
الصفحه ٢٣١ :
بحمد الله
منتطقا مجيدا
وليس كما زعم
لصحة تقدير ألا أبرح (٤).
والبارحة :
الليلة الماضية ، لا
الصفحه ٢٧٨ : المعمرة (٣) والفخذ والبطن ونحوها. وكان يقال : العباس رضي الله عنه
فصيلة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥١ :
والوجه الآخر أن تنوينه حذف لالتقاء الساكنين كقراءة (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)(١) وقوله : (وَلا
الصفحه ٣١ : جاءه عليه الصلاة والسّلام. قال المفسرون : وعاتب الله نبيّه في
هذه الآية ، ولذلك كان يقول عليه الصلاة