الصفحه ١٦٦ : ويوم نحرنا. قيل : ولما
كان يوم العيد في شريعتنا وقت سرور ، كما نبّه عليه الصلاة والسّلام عليه بقوله
الصفحه ٤٠٩ : يَذْكُرُهُمْ
يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ)(٥) على أحسن الوجوه كما بينّاه في غير هذا. الثالث : أنه
يستعمل في المتصّور
الصفحه ٥٨ : سيبويه من جعل أعرابا جمعا لعرب لاستحالة كون المفرد أعمّ
من الجمع. وهذا نظير : عالمون في كونه ليس جمعا كما
الصفحه ٦٠ : عنهم ، ومنه الحديث
الآخر : «فإنما كان يعرب عمّا في قلبه ولسانه» (٣). وقد ردّ ابن قتيبة على أبي عبيد
الصفحه ١٨٨ : . وذكر الحسن عن ابن عباس رضي الله عنهم فقال : «كان مثجّا
يسيل غربا» (٢) أي لا ينقطع عمله ، وأصله من سيلان
الصفحه ٢١٤ : ما أخذ فلا يأخذ شيئا لا سيما إذا كان أكرم
الأكرمين. يقال : غني يغنى وتغنّى وتغانى. قوله : (ما أَغْنى
الصفحه ٣٥٩ : » (٢) يعني : أمرت بالهجرة إلى المدينة ، ومعنى أكلها القرى
ما يفتح الله على أيديهم من الغنائم ، وهو من أحسن
الصفحه ٣٧٢ :
إمضاء وإرادة لما عبد أحد غيره ، كما أنّه قضاء الموت فليس أحد ينجو منه
لأنه قضاء إمضاء وإرادة
الصفحه ٤٢٢ : خدما. وفي
حديث مسروق : «أنه أوصى في جارية له أن قولوا لبنيّ : لا تقتووها بينكم ولكن بيعوها
ظاهرة
الصفحه ٤٣٢ :
منهم بل كان ديدنهم وهجّيراهم (١). والتكبّر ـ أيضا ـ يقال على وجهين أحدهما أن تكون
الأفعال الحسنة
الصفحه ٥١٩ : : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا
بَعْدَ إِيمانِهِمْ)(١). وأنشد لعبد الله بن قيس الرّقيات (٢) : [من
الصفحه ١٢٠ : عفوا
وإن كان مدلوله في الأصل لغيره عليه الصلاة والسّلام. محا الله ذنبك. وفي الحديث :
«ويرعون عفاءها
الصفحه ٢٨٥ : ، ومنه الحديث : «إذا غربت الشمس
فقد أفطر الصائم» (٤) أي جاز له أن يفطر وحلّ له بعد أن كان محظورا عليه
الصفحه ٧٦ :
الله والمنكر ما خرج عنها ، وهذا يقرب من الإجمال. ومراد الآية أن يصحبا
وهما كافران بالإحسان إليهما
الصفحه ٣٢٩ :
المخلوقين بعضهم دون بعض. وفيه منبهة على أنّ فيه حكمة وهو أنّ الله تعالى هو
المقدّر له وليس كما زعم المجوس من