الصفحه ٤٨٢ : معينا له في فعلة سيئة يناله منها شدّة.
وفي هذا الكلام ـ وإن كان حسنا ـ نظر من وجه آخر وهو أنه جاء الكفل
الصفحه ٤٩٧ :
في آخر هذه السورة (١) فهي الأخت للأب ، قاله الهرويّ ، وقال ابن عرفة : فإذا
مات الإنسان وليس له
الصفحه ٤٣ : : (وَلَوْ يُعَجِّلُ اللهُ لِلنَّاسِ
الشَّرَّ) الآية (٣) أي أنهم يدعون على أنفسهم بالشرّ كما يدعون لها بالخير
الصفحه ٢٢٣ : ببصرهم وبصيرتهم. قال ابن
الأعرابيّ : الغيب : ما غاب عن العيون وإن كان محصّلا في القلوب. وأنشد (٢) : [من
الصفحه ٤٥٨ : ذلك في معرض التهكّم أو على حكاية ما كان يقال
له في الدنيا. قال شمر : كلّ شيء مكرّم عندك فهو كريمك. وفي
الصفحه ٢٥٥ : عباس رضي الله عنهم : «كان يبلغني عنك أشياء
كرهت أن أفرّك عليها» (٩) أي أظاهرك وأكشفها لك ، من فررت
الصفحه ٢٢٧ : وصفه بالغضب كما قدمته. وقد غظته فهو مغيظ. قالت قتيلة بنت الحارث (٤) : [من الطويل]
ما كان ضرّك
الصفحه ٢٦٢ :
وقال الأعشى (٢) : [من البسيط]
غرّاء فرعاء
مصقول عوارضها
تمشي الهوينى
كما يمشي
الصفحه ٤٢٩ : ) (٢) أي شقّ عليهم.
ك ب ر :
قوله تعالى : (وَإِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ)(٣) أي صعب وشقّ
الصفحه ١٠ : في
لسانهم كما يشهد بذلك مساغ القول. وقد قالوا : عنان وعنن وحجاج وحجج. وكان الذي
حمل هذا القائل
الصفحه ١٩٣ :
باعتبار لزوم الدّين له. وفي الحديث أيضا : «الزعيم غارم» (١) أي ملزم نفسه ما ضمنه.
والغرم : أدا
الصفحه ٢٥٤ :
الذي كانوا فيه ، فهم يذكرون الله تعالى : وقال الأزهريّ : المتخلّون عن
الناس بذكر الله تعالى. وقال
الصفحه ٧٧ : الجرائم التي لا تبلغ الحدود مستشفعا فيهم
شفّعه الله في الآخرة في أهل التوحيد ، وكان عنده وجيها كما كان
الصفحه ١٠٤ : الفاحشة كأنه طلب ما
يعتصم به. والعصام : ما يشدّ به ويربط. ومنه : عصام القربة ، والجمع عصم وأعصمة.
ومنه
الصفحه ١٣٧ : أظهر علامة. وفي الشفة السّفلى يقال شرم. ورجل أعلم ورجل أشرم. وكان صاحب
الفيل أشرم. وأنشد (٢) : [من