الصفحه ٥١١ : (٤) : «كان» عبارة عمّا مضى من الزمان ، وفي كثير من وصف
الله تعالى تنبىء عن [معنى] الأزلية ، انتهى : يريد نحو
الصفحه ١٤٩ :
مَساجِدَ اللهِ)(١) قيل : يجوز أن يكون من العمارة ضدّ الخراب ، فيكون
عبارة عن حفظ بنيانه وجدره أو من العمرة
الصفحه ٧٤ : الله ، ولا يقال : يعلم الله ، متعديا إلى واحد (٤) ، لمّا كان معرفة البشر لله هي تدبّر آثاره دون إدراك
الصفحه ٩٧ :
عشيشية» (١). وعشا قيل : أبدل من الياء الوسطى شين. وسأل رجل ابن
عمر فقال : «كما لا ينفع مع الشرك
الصفحه ٢٩٥ :
وأفلتني منها
حماري وجبّتي
جزى الله
خيرا جبّتي وحماريا
وفي
الصفحه ٣٧٧ : تقدّم. ومنه حديث عليّ رضي الله
عنه : «كان إذا علا قدّ وإذا توسّط قطّ» (٤) تقول : إذا علا قرنه بالسّيف
الصفحه ٢٤٨ : : ٢.
(٣) ديوان حسان : ١ / ١٨ ، من قصيدة قالها يوم فتح مكة.
(٤) الشطر لجعدة بن عبد الله السلمي كما في اللسان
الصفحه ٤٧٨ :
كثيرة. وقيل : كما يصعد الإنسان في الفضائل ثلاث درجات ينعكس في الرذائل
ثلاث درجات.
وقد يعبّر
الصفحه ٤٨١ : الهوامّ.
ك ف ل :
قوله تعالى : (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها)(٤) الكفل : الخطّ والنصيب الذي فيه الكفالة
الصفحه ٤٩٤ : تحتها مجموعة ، وعند النحويين يقع على
الجزء منه ، اسما كان أو فعلا أو أداة. وعند كثير من المتكلمين لا يقع
الصفحه ١٣ : يوازى كان الجزاء كذلك ، ولو عذّب الكافر بكلّ عذاب لم يواز
كفره ولم يساوه لعظم ما أتى به. فنسأل الله
الصفحه ٢٨٣ : الفضول
كان في دار عبد الله بن جدعان ، [وهو الذي قال فيه عليهالسلام : «رأيت في دار عبد الله بن جدعان
الصفحه ١٢٨ : » (٢) أي عقرها الله وأصاب حلقها (٣). وضع هذا في الدعاء عليها ، وليس مرادا في الحديث ،
وإنما هو جرى على
الصفحه ٤١٦ : به المكان الذي كان يقوم عليه حين
بنى الكعبة الشريفة ، منّ الله علينا برؤياها ثانيا وأكثر من ذلك بحجّة
الصفحه ٦٥ : . قيل : هو على حقيقته من وجود عرش كالسماوات.
وقيل : هو إشارة إلى مملكته وسلطانه لا إلى مقرّ له ، تعالى