الصفحه ٣٦٢ : . وقيل : حلف لهما
أنّه لهما من الناصحين وحلفا له أنّهما لمن القابلين أمره ونصحه.
وفلان قسيم
الوجه أي
الصفحه ٣٥٠ :
أيدي جوار
يتعاطين الورق
وفي حديث
البراق : «أنه استصعب ثم ارفضّ وأقرّ» (٤) أي ذلّ وانقاد
الصفحه ٤٩ : : يعدلون بعبادتهم عنه إلى من لا يستحق عبادة. بل
أن يكون عابدا.
ومن طريف ما
يحكى أنّ الخبيث الحجاج بن يوسف
الصفحه ٤٠٩ : ورد
ما ظاهره أنّ القول حكى به مفرد لا يؤدّي مؤدّى قول قدّر له خبر تتمّ به الجملة
كقوله تعالى : (قالُوا
الصفحه ٤٢٠ : إِلى قُوَّتِكُمْ)(٢) قيل : هي ولد الولد. ويروى أنّ رجلا شكا إلى الحسن بن
علي رضي الله عنهما ـ قلّة
الصفحه ٤٣٤ : » (٤) ليس فيه تفضيل ، إنّما المراد به الله الكبير ، كقول
الأحوص (٥) : [من الكامل]
إني لأمنحك
الصدود
الصفحه ٢٣٧ :
بنات الزّور مفتول
ويقال إنه
اجتمع في النواة أربعة أشياء يضرب بها المثل في القلّة والحقارة
الصفحه ٥١١ : وهو موجود فيه فتنبيه [على] أنّ ذلك الوصف لازم له ، قليل الانفكاك عنه ، نحو
قوله تعالى في الإنسان
الصفحه ١٣٨ :
العالمون له عيالا
ثم إنّ
المفسرين خصّوا كلّ موضع بما يليق به ممّا يطلق عليه أصناف العالم. فقالوا
الصفحه ١٠٨ : عضديها فقط بل
عبّرت بأظهر ما فيها.
والعضد ـ بالسكون
ـ : القطع ؛ وفي الحديث : «أن يعضد شجرها» (٣) أي
الصفحه ١٥٨ : » (٦) أي منبسط في سيره. وفي حديث آخر : «أنّه بعث رجلا في
سرية فانتحى له عامر بن الطّفيل فقتله فلمّا بلغ
الصفحه ٨٤ :
يحكى أنّ الزّهريّ قال : كنت أختلف إلى أبي عبيد الله بن عتبة بن مسعود فكنت
أخدمه. وذكر جهده في الخدمة
الصفحه ٣٦٦ :
والقصر ضدّ
الطول فهما متقابلان ، قال كعب بن زهير رضي الله عنه (١) : [من البسيط]
هيفا
الصفحه ١٥٩ :
تختطف صبيان قوم نبيّ من الأنبياء يقال له حنظلة بن صفوان ، وأنه دعا عليها
فهلكت. ويقال : عنقا
الصفحه ٤٨٦ :
__________________
(١) عزاه المؤلف إلى
طرفة وليس له ، إنما هو لعبدة بن الطبيب كما في الجمهرة : ٣ / ١٢٦ وشرح بائيته : ١٩