الصفحه ٢٦٥ : إيمان ، وحينئذ يكون المؤمن بالبعض قد فرّق بين رسول ورسول
وكتاب وكتاب ، مع أن كلّا منهم يدلي بما يدلي
الصفحه ٢٦٦ : تعالى : (وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ
اللهِ وَرُسُلِهِ)(٤) أي يظهرون الإيمان بالله ويكفرون
الصفحه ١٣٦ : يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ)(٤) إشارة إلى أنّ الله تعالى يخصّ به أوليا
الصفحه ٢٣٤ :
وقوله : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ)(١) يحتمل الظّفر مع النصر والحكم ، وما يفتح الله به
الصفحه ٢٢ :
يعني أنّه بمنزلة المعين للشيطان على الرحمن من حيث طاعته له وعصيانه
لربّه. وقيل : إنّ معناه هين أي
الصفحه ٤٤٧ :
فصل الكاف والذال
ك ذ ب :
قوله تعالى : (وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ
لَكاذِبُونَ
الصفحه ٢٦٣ :
البحر ، وهذا لا يقدر عليه بشر إلا بأن يقدره الله عليه ، ويؤيد الآخر قوله
تعالى : (لَوْ لا أَنْ
الصفحه ٣٦١ : ـ أيضا
ـ الإناء الذي يتوضأ منه ، قيل : هو نصف صاع ، وفي الحديث ، «إنّ النساء من أسفه
السّفهاء إلا صاحبة
الصفحه ٢٣٥ : مِنَ الرُّسُلِ)(٥) أي سكون خال من مجيء الرسول. والمعنى : قد أتى للرسل
مدة قبله. وفي الحديث : «نهى عن
الصفحه ١٤٧ : يكون مع اللام. ويقال : عمرك بنصب الجلالة وعمرك. على
أنّ المعنى : أسأل الله عمرك (٢) ؛ فهما مفعولان بذلك
الصفحه ٤٥٢ : فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة» (٥). قد تقدّم أنّ الكربة شدّة الغمّ ، وهي الغمة الشديدة
الصفحه ٣٥٦ : له من القوة مثل ما لصاحبه.
__________________
(١) قرن : بطن من مراد ، وهو قرن بن ردمان بن ناجية
الصفحه ٧٧ : » (٢). قلت : مصداق ما قاله ابن عباس رضي الله عنه أن العريف
من يسري المعروف إلى أهله وجيرانه وأهل قريته. قال
الصفحه ٤٥٧ : كونه من
عند كريم. وقيل : لبداءته فيه ببسم الله الرحمن الرحيم ، وكأنّ قولها : (إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ
الصفحه ٢٨٩ : ، فكأنّ الفقير لقلة موجوده قد دفن في فقير.
واختلف الناس
في الفقير والمسكين ؛ فذهب الشافعيّ وجماعة أنّ