الصفحه ٣٤٦ :
رسول الله وما الإقراد؟ قال : الرجل يكون منكم أميرا ، فيأتيه المسكين
والأرملة فيقول لهم : مكانكم
الصفحه ٤٩٥ : معناها
من حيث إنه قال : فتركن ، فأتى بضمير الجمع ، وليس بقياس (١). وإذا قطعت عن الإضافة روعي معناها ـ وهو
الصفحه ٤٧٢ : النّصارى عيسى ولكن قولوا عبد الله ورسوله»
(٥). فإذا وصف بكونه نبيّ الله ورسوله فقد وصف بما لا يوصف به أحد
الصفحه ١٣٩ : ء ، بمعنى يوقّر ويعظّم
، سمّاه خشية مجازا (٧). وعن الشعبيّ أنه قيل له : أفتني أيّها العالم. فقال :
العالم من
الصفحه ٩٧ : (٢) عمل هل يضرّ مع الإيمان (٣) ذنب؟ فقال عبد الله : عشّ ولا تغترّ». فسّر أبو عبيد
هذا المثل فقال : أصله أن
الصفحه ١٣٠ : ]
وحديثها
السّحر الحلال لو انّه
لم يسب عقل
المسلم المتحرّز
إن طال لم
يملل وإن هي
الصفحه ٤٧٧ : ، ومعلوم
أنّ الكفر المطلق هو أعظم من الفسق ، ومعناه من يجحد حقّ أبيه فقد فسق عن الذرية
بظلمه. ولّما جعل كلّ
الصفحه ١١٢ :
حقيقة له. وعلى هذا التأويل فالمعنى : جعلوا القرآن أنواعا من السّحر. وفي
الحديث : «لا تعضية في
الصفحه ٣٣٣ :
إنّ السّفاهة
في خلائقكم
لا قدّس الله
أرواح الملاعين
وحظيرة
الصفحه ٤٢٤ : الحاصلة
وقت القائلة.
قوله تعالى : (أَوْ هُمْ قائِلُونَ)(٢) أراد أنه يأخذهم في إحدى الغرّتين ؛ إمّا
الصفحه ٣٧٨ : مدرك بالبصيرة نحو قوله تعالى : (وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ
أَنْ يُوصَلَ)(٣). قوله تعالى
الصفحه ٢٠ : أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً)(٧) بدليل قوله تعالى بعده
الصفحه ٣٤٢ : : (وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ)(١٠) الخطاب في الفعلين ظاهره للرسول صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : الخطاب في «اسجد» له
الصفحه ٨٨ : الأشعث قال لعمرو بن معدي كرب : «أما والله لئن دنوت مني لأضرّطنّك. فقال عمرو
: كلّا والله إنها لعزوم
الصفحه ٤١١ : يبلّغه إليك عن مرسل له فيصحّ أن تنسبه تارة إلى رسوله
وأخرى إلى مرسله ، قال الراغب (٩) : وعلى هذا فإن قيل