الصفحه ١٣٣ : : (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ)(٤) قيل : «يا رسول الله فما العلائق بينهم؟» قال : العلائق
: المهور ، واحدتها
الصفحه ٢٠٢ : : نصف النهار. والأغفال : الإبل لا سمات عليها
والتي لا ألبان لها. وفي الحديث : «يا رسول الله إني رجل مغفل
الصفحه ٣٣٨ : )(١) القرآن الكريم هو المنزل من اللوح المحفوظ مع جبريل عليهالسلام على قلب سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٩ : التي فرضها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم على المسلمين» (٥).
قوله تعالى : (فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ
الصفحه ٢٧٨ : القبيلة. وأصل الفصيلة : القطعة من لحم الفخذ ، وسيأتي إن شاء الله تعالى
الكلام على القبيلة وما بعدها من
الصفحه ٩٦ : قالوا لصلاتي الظّهر والعصر : صلاتا العشيّ.
ومنه حديث أبي هريرة رضي الله عنه : «صلّى بنا رسول الله
الصفحه ١٠٢ : : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)(٧) أي يمنعك ويحفظك من أذاهم. ولّما نزلت أخرج رسول الله
الصفحه ٥٠٤ : رسول الله» إلى غير ذلك.
قوله تعالى : (كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ)(٤) وكنوز هي الأموال التي
الصفحه ٣٦٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن تقصيص القبور» (٧). قال أبو عبيدة : وذلك أنّ الجصّ يقال له القصّة
الصفحه ٣٩٩ : عائشة رضي الله عنها : «فإذا رأين رسول الله صلىاللهعليهوسلم انقمعن» (٥) يعني جواري كنّ يلاعبنها. ومعنى
الصفحه ٢١٤ : المراد بالحديث ، حاشا رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الأمر بذلك. وقيل : معنى «من لم يتغنّ
الصفحه ١١٦ : : رجل عفر نفر ،
وعفريت نفريت ، وعفارية نفارية : إذا كان خبيثا. ومنه الحديث : «إنّ الله يبغض
العفرية
الصفحه ١٧٠ :
ع وق :
قوله تعالى : (قَدْ يَعْلَمُ اللهُ الْمُعَوِّقِينَ
مِنْكُمْ)(١) يعني المثبّطين عن رسول
الصفحه ٢١٧ : الحديث : «أنّ رجلا جاءه فقال : يا رسول الله قل لأهل الغائط
يحسنوا مخالطتي» (٦). أراد بالغائط هنا حقيقته
الصفحه ١١١ : : السّحر ، والعاضه : الساحر ، والعاضهة :
الساحرة. ومنه الحديث : «لعن الله العاضهة والمستعضهة» (٨) وفسّر