الصفحه ٤٢٦ : : الإناء الذي فيه الخمر غالبا. قيل : ولا يقال
له كأس إلا وفيه خمر وإلّا فهو قدح ، كالخوان مع المائدة في
الصفحه ٤٤١ : رضي الله عنهما : «إنّ
المشركين [إذا رأوا] أهل القيامة لا يدخل الجنة إلا من لم يكن مشركا ، قالوا
الصفحه ٤٥٦ :
والكثيرة. والكرم لا يقال إلا في الكثيرة ، كما فعل عثمان رضي الله عنه في
تجهيز جيش العسرة ، وكمن
الصفحه ٤٧٦ : : (أُولئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ)(٢) قال الراغب (٣) : ألا ترى أنه قد وصف الكفرة بالفجرة؟ والفجرة قد
الصفحه ٤٩٢ : كانوا
منحصرين بالمدينة وما حواليها ، والتوراة لم تعلم إلا عندهم ، وذلك أنهم انتقلوا
من الشام لانتظار
الصفحه ٤٩٣ : إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ)(٢) هي مفسّرة بقوله : (أَلَّا نَعْبُدَ
إِلَّا اللهَ)(٣) الآية. وكلّ ما دعا الله
الصفحه ٤٩٧ : منه على الموت فأتاني رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يعودني ، فقلت : يا رسول الله إني رجل ليس يرثني إلا
الصفحه ٤٩٩ : وأقلعا ، فثنّى ، واللفظ في قوله : رابي فأفرد ، لكنّ الأكثر
مراعاة اللفظ ، ولذلك لم يجىء التنزيل إلا عليه
الصفحه ٥٠٠ : تأكيد المثنى ككلّ في تأكيد الجمع ، فلا يقال : تقاتل
الزيدان كلاهما ، إذ لا يتأتّى ذلك إلا في اثنين. وقد
الصفحه ٥٠٢ :
إلا على أكمه
لا يدرك القمرا
وقال رؤبة بن
العجاج : [من الرجز]
فارتدّ عنها كارتداد الأكمه
الصفحه ٥١٢ : الأصل كما قالوا ميّت لثقل
لفظها. قلت : قوله : ولم يقولوا يعني في المشهور ، وإلّا فقيل في غيره ، وأنشد
الصفحه ٥١٥ : المقاربة تعمل عمل كان إلا أنّ خبرها لا يكون إلا مضارعا ، واقترانه بأن
ضرورة. كقوله (٦) : [من الرجز]
قد
الصفحه ٦ : ، وظلّ الحرّ. ولا يقال في الحرّ إلا بعد
الزوال لأنه يفيء من جهة المغرب إلى جهة المشرق. والفيء : الرجوع
الصفحه ٨ : » (٤) وإلّا فالشمس إنما تتعارف في الدنيا وهي معيار الظلّ
باعتبار غيبوبتها وحجبها عن ذلك المكان الذي يوجد فيه
الصفحه ١٢ : ، فلا يجازي بالسيئة إلا مثلها. وأمّا
الحسنات فيضاعفها ويعفو عن سيئات بعض العباد ، ولا عدل أتمّ من ذلك