الصفحه ١٠٣ : )(٢) أي امتسكوا وامتنعوا. قوله : (لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
إِلَّا مَنْ رَحِمَ)(٣) أي لا مانع
الصفحه ١٠٩ : وشدّته. وأنشد للفرزدق (٤) : [من الطويل]
وعضّ زمان يابن
مروان لم يدع
من المال إلا
الصفحه ١٢٩ : يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ)(٤) أي لا يتدبّرها ويفهم غرضها ويطابق بينها وبين ما ضربت
له إلا من اتّصف
الصفحه ١٣٥ : يتمّ إلا بأن يعمل (٣) كالعلم بالعبادات. ومن وجه آخر ضربان : عقليّ وسمعيّ.
والعلم قد يتجّوز به عن الظنّ
الصفحه ٢٣٨ : لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا
أَنْ قالُوا)(١) أي لم يظهروا الاختبار منهم إلا هذا القول.
قوله
الصفحه ٣٠٧ : عن الإضافة ، ولا تثبت ميمه إضافة إلا
ضرورة عند بعضهم كقوله : [من الرجز]
يصبح ظمآن وفي البحر فمه
الصفحه ٣٤٧ : ، ومثله «ظلت» أصله «ظللت» إلا أنّه يجوز
هنا فتح الفاء وكسرها بعد الحذف نحو : ظلت وظلت إلا أنه لم يقرأ قوله
الصفحه ٣٧١ :
إلّا أقضّ
عليك ذاك المضجع
ولما هدم ابن
الزبير الكعبة أخذ رجل العتلة فعتل ناحية من الرّبض
الصفحه ٤١٩ : : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ
مِنْ قَوْمٍ)(٣) ثم قال : (وَلا نِساءٌ مِنْ
نِساءٍ)(٤) إلا أنّه أكثر ما ورد في
الصفحه ٤٥٥ : بالأفلاك ، قال : ويشهد لذلك
ما روي عنه عليهالسلام : «ما السموات السّبع في الكرسيّ إلا كحلقة ملقاة بأرض
الصفحه ٤٦٠ :
أكره على دين باطل فاعترف به ودخل فيه ، كما قال تعالى : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ٤٦٢ : ، وأمّا ما يؤاخذ به وهو
الذي عبّر عنه بأنه عليه فلم يؤاخذ به إلا إذا كان له فيه / عمل ومباشرة وافتعال
الصفحه ٤٨٠ : في ذلك خطأ. ولا
تثنّى كافّة ولا تجمع ولا تكون إلا حالا ، ولذلك لحن من يقول : على كافّة
المسلمين. وقيل
الصفحه ٥١٦ : أبلغ من نفي
الفعل ؛ ألا ترى إلى قوله : (لَمْ يَكَدْ يَراها)(٢) أبلغ من : لم يرها ، ولذلك ردّ الحذّاق
الصفحه ٥١٩ : تعالى : (فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ)(٣) و (مَنْ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ