الصفحه ١٧٢ :
* ابن دريد*
الامُّ لغةٌ في الأُمِّ ويقال ما كُنْتِ أُمًّا ولقد أَمِمْتِ وأَمَمْتِ أُمُومَةً
الصفحه ٢٤١ :
التغيير لها كان
الحذف لها ألزم فيما يستثقل منها وان ساواها في الاستثقال غيرها مما لا يلزم فيه
الصفحه ٢٦٠ :
كتابه المترجم
بالابواب وذلك في كتبهم أشهر وأظهر من أن يحتاج الى تنبيه عليه فان قال ان في كل
لفظة
الصفحه ٢٣٧ :
ما لم تُحْدثِ العرب فيه شيئا فهو على القياس فاما المعدول الذى يجىء على القياس
فليس من غرض هذا الكتاب
الصفحه ٢٧٢ :
فيبقى لها الاطباق
والبيان فيها أحسن لان المضارعة في الصاد أكثر وأعرف منها في السين والبيان فيها
الصفحه ٢٣٩ : ء كلهم متجاورون بتهامة وما يدانيها والعلة في حذف الياء أنه يجتمع ثلاث ياآت
وكسرة اذا قالوا قُرَيْشِىٌّ
الصفحه ١٩٤ :
وقياسُ قوله
ومذهبُ أبى العباس وما لا يجوز غيره فان قال قائل فاجِزْ في ابْنٍ أن يكون وزنه
فِعْلاً
الصفحه ٢٦٨ :
فهو أولى منه
فالخِفَّة تطالِبُ به وأما الكثرة فان ما كَثُر في الكلام أحقُّ بالتخفيف ولها
كثرة ليست
الصفحه ٢٤٣ : الرِّزقِ
نَسَبها الى رامَ
هُرْمُز وكان الجَرْمِىُّ يُجيز النسبةَ الى أَيِّهما شئتَ فيقول في
الصفحه ٢٧١ :
ومَصْدَر والتَّصْدِير لانهما قد صارتا في كلمة واحدة كما صارت مع التاء في افتعل
فى كلمة واحدة فلم تدغم الصاد
الصفحه ١٤ :
يَفْتَنُّ فِيه قالٌ وقِيل
يَفْتَنُّ يأخُذُ
في فُنُون منه وهى الضُّرُوبُ ومن أسمائه المُسْتَقُ
الصفحه ١١٢ :
يخالفه في هذا
ويزَعْمُ أن المحذوفَ لام التعريف واللام الاصليةُ من الكلمة وأن الباقى لام
الاضافةِ
الصفحه ١٧٠ :
فان قال ان الهمزة
ثابتة في كل أحوال الاسم التى هى الاعراب ولا تنقلب الى حرف آخر وليس الحرفُ في
الصفحه ٢٥٩ :
به مع ما يشاكله
ولو لم يقل في هذا المعنى الا بعد ضاق المذهب فيه ومن هنا جاءت الزيادات فيه لغير
الصفحه ٧٥ : هَجَسَ الامْرُ في نفسى يَهْجِسُ هَجْسًا ـ اذا وَقَعَ في خَلَدِك والهاجِسُ
الخاطِرُ وقال هَمَزَ الشيطانُ