الصفحه ٢٤٣ : الرجل : إنّ المدينة منزلي ، ومكّة منزلي ، ولي بينهما أهل
، وبينهما أموال ، فقال : « أنت مرتهن بالحج
الصفحه ١٩٦ : » (٥).
ومنها : كيف صار
الصرورة يستحب له دخول الكعبة دون من قد حجّ؟ قال : « لأن الصرورة قاضٍ فرضَ مدعوّ
إلى حج
الصفحه ١١٧ : ، وإنما يستفاد من قوله عليهالسلام : « حتى يطوف بالبيت » الظاهر في وجوب طوافه عليه ومباشرته
له بنفسه. لكن
الصفحه ٣٢٧ : الفحل في عدد البيض من النعام في الإبل » (٢).
ولكنها كغيرها خلت
عن كون الهدي لبيت الله ، وقد ذكره الشيخ
الصفحه ٣٥٣ : أصابوا فراخ نعام فأكلوا جميعاً ،
فقال : « عليهم مكان كل فرخ أكلوه بدنة يشتركون فيها فيشترونها على عدد
الصفحه ٥٩ : ، ولذا وصفه بعض العلماء بالصحة (٦).
وكيف كان ،
فالتأمل في السند لا وجه له ، وكذا في الدلالة ؛ لإطلاق ما
الصفحه ٢٨٧ : الأفراد المعدودة من المحرّم بالإجماع المنقول المتقدم غايته خروجها خاصة
، لا كلّ ما ليس بمحلَّل ، ولا
الصفحه ٢٩٦ : وغيره ، إلاّ أنه خاص بالإضافة إلى تحريم الصيد المحلَّل ،
بناءً على فرض اختصاصه بالمحلَّل كما هو المختار
الصفحه ٣٨٦ : الإطلاق كالروايات الأخيرة وقد عرفت عدم انصرافه
إلى المرّة الثانية ، أو العموم كالصحيحين إن كان لفظه « ما
الصفحه ٤٦٣ : بالكلية.
قيل : وقد يكون
أراد بالصاع صاع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي هو خمسة أمداد (١). أقول
الصفحه ٢١٩ :
وأن تركها ترك حق
الله (١) تعالى (٢).
وأن تركها عقوق
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٦ : منصرفاً ، ولكن يرجع القهقرى إلى المكان
الذي يجب فيه السعي » (٢).
قيل : وهو إن سلم
فينبغي الاقتصار على
الصفحه ٤٥٥ : الخبر : قلت
له : أكلت خبيصاً فيه زعفران حتى شبعت ، قال : « إذا فرغت من مناسك وأردت الخروج
من مكة فاشتر
الصفحه ٤٢٤ : مكة فهي امرأته كما كانت؟ فقال : « نعم هي امرأته كما هي ، فإذا انتهيا إلى
الصفحه ٤٣٧ :
جاء آخر فقال : «
عليك شاة » فقلت بعد ما قاموا : أصلحك الله تعالى كيف قلت عليه بدنة؟ فقال : « أنت