الصفحه ٨٩ :
تعالى عن لسانه ،
إلاّ كتب الله له بكل خطوة سبعين ألف حسنة ، ومَحا عنه سبعين ألف سيئة ، ورفع له
الصفحه ٦٤ : بالإكمال وإن أمكن بحمله على الاستحباب إلاّ أن الجمع بينهما بالتخصيص أرجح
كما في الأُصول قد تقرّر.
وكيف
الصفحه ٨٢ : لمسه باليد تحرّياً لقبول السلام منه
تبرّكاً به ، قال : وهذا كما يقال : اقترأت منه السلام ، قال : وقد
الصفحه ٣ :
حجّ الإفراد والقِران
كيفيّة حجّ الإفراد
الصفحه ١٥ :
حجّ الإفراد والقِران
كيفيّة حجّ الإفراد
الصفحه ٢٢٢ : حاجتك ، فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة ومنبري على
ترعة
الصفحه ٩٤ :
: إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم استلم هذين ولم يتعرّض لهذين ، فلا تتعرّض لهما إذا لم
يتعرّض لهما
الصفحه ٢٦٦ :
كان في عمرة
فلينظر مقدار دخول أصحابه مكة والساعة التي يعدهم فيها ، فإذا كانت تلك الساعة
قصّر وأحلّ
الصفحه ٢٣٨ :
أنه أحوط.
وكيف كان ، فينبغي
القطع باختصاصه بصورة العمد ، لا كما أطلقه الماتن هنا وفي الشرائع
الصفحه ٣٤٠ :
إنما يتوجه في الحرمي خاصة ، لكونه صيداً مُنع عنه المحرم ، وأما الأهلي منها فلا
منع فيها إلاّ من جهة
الصفحه ٨٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يستلمه في كل طواف فريضة ونافلة » (٣).
وأخبار مطلقه
كثيرة جدّاً
الصفحه ٧١ : الشوط » (١).
وفيه : عن رجل طاف
بالبيت ستة أشواط ، فقال عليهالسلام : « يطوف شوطا » وفيه : فان فاته ذلك
الصفحه ١٢٥ : : « تمضي وقد تمّ حجّها » (١) بعد أن سئل عن التي لم تطف طواف النساء ولا يقيم عليها
جمّالها ، حيث لم يأمرها
الصفحه ٩٣ : : « كان رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يستلم إلاّ الركن الأسود واليماني ويقبّلهما ويضع خدّه عليهما
الصفحه ٤١٥ :
المشهور ، كما في بعض شروح الشرائع (٣) ، حاكياً له عن أبي العباس فقال : قال أبو العباس (٤) في شرحه أي على