الصفحه ٤٨٩ : زماناً لا يكتبون إلا منقوطاً ، فكان مع استعمال النقط أيضاً يقع التصحيف ، فأحدثوا الإعجام فكانوا يتبعون
الصفحه ٤٩٠ : التصحيف ، أي لاختلاف القراءة باختلاف النقط ولكن نصراً هذا لم ينقط إلا بضعة حروف مما يكثر وروده ويخشى
الصفحه ٨ : ، ، وإلا فلا شك أنها تحريف وتغيير للنص القرآني ، فلا يمكن لرسمٍ معدوم الألفات والنقاط أن يشفع في تغيير
الصفحه ٩ : أشكال القراءة سنة متبعة في نظرهم ، وإلا كيف يصح اعتراضهم علی قراءة رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٠ : ، وهو رسم المصاحف العثمانية .
٢ ـ إلّا تحتمل
الراوية كون القارئ في مقام التفسير والبيان لمفردات الآية
الصفحه ١١ : الشكل ، ولا يدل أنها قراءته الدائمة ، وإلّا لو كانت قراءته الدائمة لكانت من التحريف بالزيادة ، وكشاهد
الصفحه ١٥ : إلّا أن يكفر علماه فيخرج منه نور حتى يسطع في السماء) (١) ، والآية كما أنزلها الله عزّ وجلّ ( وَمَا
الصفحه ٣٧ : كما أمركم الله ، وأبتوا نكاح هذه النساء فلن أوتی برجل نكح امرأة إلی
أجل إلّا رجمته بالحجارة)
. وفي
الصفحه ٤٩ : القرآن هكذا ( وَقَالُوا هَـٰذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لَّا يَطْعَمُهَا إِلَّا مَن نَّشَا
الصفحه ٥٣ : بِهِ )
(٦) .
أخرج أبو الشيخ عن
الضحاك في قوله (
وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً
الصفحه ٥٥ :
أخرج ابن أبي حاتم عن
أبي مالك رضي الله عنه قال : كل ما في القرآن ( فَلَوْلَا )
فهو (فهلا) إلا في
الصفحه ٥٩ : وسلم ؟! ، ألا يحتمل أن هذا مما علم ابن مسعود بنسخه وتبديله في العرضة الأخيرة التي تفرد بها من دون
الصفحه ٦٩ : : إنما قاله الناس ألا تری أنه قال : (
قُلِ اللَّـهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ) (٥) ! (٦) .
ما زال باب
الصفحه ٧٠ : إِلَّا اللَّـهَ )
(١) . قال : هي في مصحف ابن مسعود (وما يعبدون من دون الله) فهذا تفسيرها (٢) .
أقول
الصفحه ٧١ : : كانت تُقرأ في الحرف الأول (كل سفينة صالحة غصبا) قال : وكان لا يأخذ إلا خيار السفن .
وأخرج أبو عبيد