الصفحه ٣٦٨ : أفلا سألته ؟ قال : ما لقيت أحدا (يعني بعد الحسن) إلا صغر في عيني .
وقال موسى بن إسماعيل
عن أبي هلال
الصفحه ٣٧٠ : دعاء من لا أعرفه إلا على دعاء الحسن فإني أثق به .
وقال ضمرة أيضا عن
رجاء بن أبي سلمة : سمعت يونس بن
الصفحه ٣٧٨ : وأيوب وسليمان التيمي ، وذكر قوما من أهل البصرة من أهل الحديث لم أحفظ إلا هؤلاء الأربعة ، يتحدثون في روضة
الصفحه ٣٧٩ : ء ؟ يعني سعيد بن جبير . عن عمرو بن ميمون ، عن أبيه قال : لقد مات سعيد بن جبير وما على ظهر الأرض أحد إلا وهو
الصفحه ٣٨٢ : نأتي أحدا نتعلم شيئا بنية في ذلك الزمان إلا حماد بن سلمة ، قال : ونحن نقول اليوم : ما نأتي أحد يعلم
الصفحه ٣٨٧ :
قال
: نعم ، إملاء كلها ، إلا شيئا كنت أسأله عنه في السوق ، فأتحفظ . قلت ليحيى : كان يقول : حدثني
الصفحه ٣٩٤ : درهما إلا كان حراما . وعن جعفر بن برقان قال : بلغني عن يونس فضل وصلاح ، فأحببت أن أكتب إليه أسأله . فكتب
الصفحه ٣٩٥ : لله إلا وهو متهيئ له .
قال سعيد بن عامر : قال
يونس : هان علي أن آخذ ناقصا ، وغلبني أن أعطي راجحا
الصفحه ٣٩٩ : مع شهر بن حوشب بجرجان ، فقدم علينا عكرمة ، فقلنا لشهر : ألا نأتيه ؟ قال : ائتوه ، فإنه لم تكن أمة إلا
الصفحه ٤٠٤ : أخبرني بما قال لك .
عن الأعمش قال : ما
سألت إبراهيم عن شيء قط إلا وجدت عنده منه أصلا .
قال علي بن
الصفحه ٤٤٧ : علمه الأول لم يكن عنده إلا ما حفظه بقلبه ، وكانت عامة أخباره عن أعراب قد أدركوا الجاهلية .
قال
الصفحه ٤٥٦ : : أُصول الأحكام نيف وخمس مئة حديث ، كلها عند مالك إلا ثلاثين حديثا ، وكلها عند ابن عيينة إلا ستة أحاديث
الصفحه ٤٦٢ : أحاديث رفعت إليه من حديث الزهري ، فيحذف اسم من حدثه ، ويدلسها ، إلا أنه لا يدلس إلا عن ثقة عنده . فأما ما
الصفحه ٤٦٤ : ، هذا عمرو بن دينار ، وهذا محمد بن المنكدر ، حتى ذكر أيوب بن موسى ، والأعمش ، ومسعرا ، ما يعرفونه إلا
الصفحه ٤٧٨ : منقولة : ما زالت هذه الأُمة مكبوبة على وجهها منذ فقدوا نبيهم صلى الله عليه وآله . وقوله : ألا هلك أهل