الصفحه ٢٥٩ : )
، فكتب ما قيل له .
حدثنا ابن حميد ، قال
: ثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه أنه سأل عائشة عن قوله
الصفحه ٢٦٨ : محمد بن يحيى
، أخبرنا محمد وهو ابن سعدان ، قال : حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال
الصفحه ٢٨٤ :
وزعم ابن مسعود أنّهما تعوّذ به وليسا من القرآن ، وخالف به
الإجماع من الصحابة وأهل البيت
الصفحه ٣٠٠ : والفقيه)
اعترف مفسرهم
البروسوي في ضمن نقله لاعترافات عدة من علمائهم أن ابن مسعود ادعى أن القرآن سوره مئة
الصفحه ٣١٠ : عجبتُ) .
(١)
الرعد : ٣١ .
(٢)
قد مرّ أن هذا المنكر هو حبر الأمة ابن عباس .
(٣)
الإسراء : ٢٣
الصفحه ٣١٨ :
وقرأ ابن عباس أيضا ( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَىٰ وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ
وَضِيَاءً ) (١) . ويقول
الصفحه ٣٢٣ : )
كل من قال : إن كتاب
البخاري لا توجد فيه رواية مخرجة إلا وهي صحيحة يلزمه الاعتراف بإنكار ابن مسعود
الصفحه ٣٢٨ : الصحابة في القرآن ومن علم بالعرضة الأخيرة للقرآن ابن مسعود ، وشك بها آخرون !
فتحصل مما ادعاه
سلفهم
الصفحه ٣٣٥ : ـ الأصعر
والأبتر المعرض عن الحق الذاهب بنفسه والذليل ـ ومرّ إيصاؤه ابنيه بملازمة أمير المؤمنين
عليه السلام
الصفحه ٣٣٦ : حديث صحيح مسلم ليس هو حديث أحمد أو الطبراني أو ابن أبي عاصم والطحاوي ، والمشكلة لم تنبع من الحقد فقط
بل
=
الصفحه ٣٤٢ : وصيانته من التغيير على مرّ الزمن بتغيّر قراءته وما ينجم عنه من المصائب كالتي حدثت في زمن ابن عفان
الصفحه ٣٤٣ : ، وهذا كذلك أحد رجالات الشيعة ، وهو الوزير أبو علي بن مقلة ، الخطاط الشهير بـ (الوزير ابن مقلة) ، وهو
الصفحه ٣٥٧ : عائشة ، ثم صفين مع معاوية ، ثم ولي إمرة المدينة لمعاوية ، ثم لم يزل بها إلى أن أخرجهم ابن الزبير في
الصفحه ٣٥٩ : يعقوب
الماجشون عن ابن شهاب : كان إذا حدثني عروة ثم حدثتني عمرة صدق عندي حديث عمرة حديث عروة ، فلما
الصفحه ٣٧١ : الإمام ، شيخ الإسلام . قال ابن سعد : كان جامعا ، عالما ، رفيعا ، ثقة ، حجة ، مأمونا ، عابدا ناسكا ، كثير