الصفحه ١٦١ : ؟
وبهذا يكون أبي بن
كعب قد صدَّق ابن عباس في أن عمر قد أسقط آية من القرآن ، وإلا فكيف يسمح أبي بن كعب
الصفحه ١٨٤ : :
إن عائشة زوج النبي
صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أرسلت به ـ أي سالم ـ إلى أختها أم كلثوم ابنة أبي بكر
الصفحه ١٩٩ :
قول الزهري وقول ابن
الخطاب من قبل ، وما سيأتي من قول مجاهد وسفيان الثوري كلها تدل على أن سلفهم
الصفحه ٢٠٠ : عَن قُلُوبِهِمْ ) ، قال : فإن الحسن يقول برأيه
أشياء أهاب أن أقولها
(٢) .
وهذه شهادة من ابن
سيرين
الصفحه ٢٠١ : نافع أبو بكر مولى حمير اليماني ، سمع الثوري ، وابن جريج ومات
سنة إحدى عشرة ومئتين ما حدث من كتابه فهو
الصفحه ٢١٣ :
هذا التأويل .
قال السيوطي في
الإتقان ١ : ٥٣٩ : قال ابن أشته : يعني أنه من إبدال حرف في الكتاب بحرف
الصفحه ٢١٧ :
دفع دخل !
واضح أن إمامهم ابن
عجلان لم يقصد خرافة نسخ التلاوة ـ إن قلنا أنه سمع بها
الصفحه ٢٢١ : بالكفار ملحق) ، وزعم أبو عبد الرحمان أن ابن مسعود كان يقرئهم إياها ويزعم أن رسول الله صلى الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٢٤ : عفان : ... ورجاله ثقات ، والزبير أبو خالد وثقه ابن حبان ، وما
تكلم فيه أحد ، ويجب تتبع إسناد كل المصادر
الصفحه ٢٢٥ : واتباع
الكاتب الأعمى له وإلا لما أرجع سببه إلى المملي والكاتب بل لله سبحانه .
التابعي
الثقة ابن زرير
الصفحه ٢٢٦ : فقدان البسملة هو فقدانها مع فقدان أول السورة (٣) .
إن مفاد كلام مالك هو
نفس مفاد كلام ابن عجلان السابق
الصفحه ٢٣١ : الآية خطأ منطقي !
أخرج ابن أبي حاتم عن
الأصمعي قال : قرأ أبو عمر (ويقضي الحق) وقال : لا
يكون الفصل إلا
الصفحه ٢٣٣ : بعدم تشيعه مدحه وتفضيله لابن أبي قحافة وابن الخطاب في
كتابه المحاضرات .
الصفحه ٢٣٩ : متعارضا مع حفظ الله تعالى له وإعلائه لشأنه (١)
.
قال ابن الخطيب في
الفرقان : قول
عثمان بأن في كتابة
الصفحه ٢٤٣ : ابن كثير ونافع وحمزة والكسائي مصحف عثمان فقرأوا (وكذلك حقا علينا نُنْج المؤمنين) بإثبات نونين يفتح