الصفحه ٤٧١ : (!) .
قال سمعت إسماعيل بن
عبيد وهو ابن أبي كريمة قال : سمعت يزيد بن هارون يقول : القرآن كلام الله لعن الله
الصفحه ٤٨٠ : لابن شبة ٣ : ١٠٧٥ ـ ١٠٧٦ : بسنده عن ابن النعمان بن بشير ، عن أبيه قال : قبض رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٤٩٠ : أن أورد رواية ابن خلكان فقال في ٣ : ٦٢ .
وفي عبارة ابن خلكان
هذه التباس ، لا يفهم المراد بها ولا
الصفحه ٩ : ابن مسعود (وتكون الجبال كالصوف المنفوش) !
٢ ـ دعوى تواتره في
زمنهم يكذبه الحال ، إذ لو صح ذلك لما
الصفحه ٢٤ : غَيْرَهُ
) (١) .
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن الأعمش قال : في قراءة عبد الله (حافضوا علی الصلوات وعلى
الصفحه ٥٥ :
أخرج ابن أبي حاتم عن
أبي مالك رضي الله عنه قال : كل ما في القرآن ( فَلَوْلَا )
فهو (فهلا) إلا في
الصفحه ٥٨ : يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )
(٦) .
أخرج ابن أبي حاتم عن
يحيى بن زكريا بن أبي زائدة
الصفحه ٧٣ : أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا )
(١) .
أخرج ابن أبي حاتم عن
الصفحه ١٢٥ : بالعربية (١)
وزعم أبو حنفية أن
القرآن كما أنه عربي كذلك يكون فارسيا بشرط التقييد بمضامينه ! ، قال ابن حجر
الصفحه ١٢٦ : بغير العربية فلا صلاة له . وقال
أبو حنيفة : من قرأ بالفارسية في صلاته جازت صلاته . قال علي ـ ابن حزم
الصفحه ١٢٧ : نعلم أحدا قال
هذا قبل أبي حنيفة (٢)
.
ونعيد بعض كلام ابن
حزم الذي ذكرناه في مبحث الأحرف السبعة : فكيف
الصفحه ١٣٨ : ونريد منهم تكفير من شهد عليه واعترف شيخ إسلامهم ابن تيمية بأنه قد قال بتحريف القرآن ! ، فهل يجرأون
الصفحه ١٣٩ : عدم وجوده في المصحف ، بعد كل هذا كان من الطبيعي أن يقال : إن ابن الخطاب إن لم يكن هو سيد رجالات
الصفحه ١٤٠ : بقرآن ؟!
وعليه تكون الجمل
الغريبة التي جاءنا بها ابن الخطاب كـ (الشيخ والشيخة ارجموهما البتة بما قضيا
الصفحه ١٤٩ :
وقال ابن عبد البر في
التمهيد : وأما (وطلع منضود) فقرأ به علي بن أبي طالب وجعفر بن محمد ـ عليهما