الصفحه ١٩٢ : ءها فكتبت
بيدها (حافظوا على الصلوات
والصلاة الوسطى وصلاة العصر) .
أخرج ابن أبى داود في
المصاحف من
الصفحه ٢١٠ : كتبة المصحف .
العلامة
الحافظ عكرمة مولى ابن عباس (٤)
ينكر النص القرآني ويستهزأ به !
أخرج ابن جرير
الصفحه ٢١٦ : الْفَاصِلِينَ )
(١) !
الإمام
القدوة ابن عجلان (٢)
سورة التوبة سقط أولها :
قال أبو بكر بن
العربي في أحكام
الصفحه ٢١٩ :
وهكذا تابع إمامهم في
التفسير الضحاك بن مزاحم رأي شيخه ابن عباس ، فجاهر بوقوع التحريف لهذه الآية
الصفحه ٢٢٩ :
كوّرت
(وما هو على الغيب بظنين) فغيرها (
بِضَنِينٍ ) (١) . (٢)
وإمامهم ابن أبي داود
يضاف بما
الصفحه ٢٣٧ : ، مهما تقادم الدهر ، وتطاول العمر (٣) .
وقال ابن الخطيب في
فصل (التناقض الموجود في رسم المصحف) من كتابه
الصفحه ٢٤٠ : القراء المشهورين ، كما سنبينه في الفصول القادمة إن شاء الله تعالى (٢) انتهى .
من
ستر عليه ابن الأنباري
الصفحه ٢٤٧ :
والأدهى أن هذا
العالم كان له أنصاره أيضا ، ويدل عليه قول ابن الأنباري : ويقال
لهذا الإنسان ومن
الصفحه ٢٥٠ : من أهل السنة الذين عايشوا أحداث جمع القرآن وتحريق المصاحف وادعاءات عمر بن الخطاب وابن مسعود وأبي موسى
الصفحه ٢٦٦ : يزيدون وينقصون في الكتاب ، واللفظ صواب (٤)
.
(الإمام
الحافظ أبو الحسين بن المنادي)
اعترف الإمام ابن
الصفحه ٢٧٤ : عثمان أنها خطأ من جهة غلط كاتب المصحف
(٣) .
(العلامة
الإمام ابن جُزَي الغرناطي)
أقر الغرناطي عند
الصفحه ٢٧٥ : الإمام العز بن
سلام بإنكار ابن مسعود للمعوذتين وأنهما في نظره ليستا من كتاب الله ، قال :
وهي والتي
الصفحه ٢٨٢ : عن ابن عباس في نظر ابن الجوزي وإلا لكذبه ولم يقل أنه مخالف للإجماع ، وقد مرت الإشارة لذلك فيما سبق
الصفحه ٣٠٥ : وَغَيْرِ الضَّالِّينَ) . ومن أن ابن مسعود لم يعد
المعوذتين من القرآن . وأن أبيا رضي الله عنه كان يعد القنوت
الصفحه ٣٠٨ :
أن
سلفهم الصالح كبعض الصحابة والتابعين كانوا يدينون لله بتحريف القرآن ، ولا يتوانى ابن تيمية عن