الصفحه ١٩٤ : صحيح وابن الضريس وابن الأنباري في المصاحف :
عن ابن عمر قال : لا
يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله ! ما
الصفحه ٢١٤ :
عالم
الجزيرة ومفتيها ميمون بن مهران (١)
قال القرطبي : وفي
مصحف ابن مسعود (ووصى) وهي قرا
الصفحه ٢٥١ : جاهر بوقوع التحريف في القرآن كعمر وعائشة وابن عباس وابن مسعود ؟! ، بل إن ابن مسعود نفسه قد وقع أمامه
الصفحه ٢٥٨ : المعوذتين فقال له بعض ممن حوله : إن ابن مسعود أنكر قرآنيتهما ! ، فقال مستقلا لرأي ابن مسعود : أنه لم يكن
الصفحه ٢٨٣ :
برأي
عائشة وعثمان وابنه أبان في وجود خطأ وتحريف في الآية سببه الكُتّاب إلا أن يقصد أن عائشة
الصفحه ٢٨٦ : تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ )
(١) باعتقاد ابن عباس والضحاك بن مزاحم وقوع التحريف في هذه الآية :
وفي مصحف ابن
الصفحه ٢٨٨ : ! (٢)
(إمام
السلف ابن قتيبة)
اعترف ابن قتيبة
الدينوري أن ابن مسعود أخطأ حينما أنكر قرآنية المعوذتين ، وكذا
الصفحه ٢٩١ :
يتابع
ابن مسعود أحد من الصحابة ، وقد صح عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] أنه قرأ بهما في الصلاة
الصفحه ٢٩٨ :
يعارض
دلالة الروايات ، وعلى أي حال لا تهمنا علة إنكار ابن مسعود للمعوذتين ، فيكفي اعتقاده أن
الصفحه ٣١١ : (١) .
ولسنا بحاجة لطلب
الدليل من ابن تيمية وأتباعه على أن التواتر لم يبلغ هؤلاء المنكرين ، إذ من هوان الدنيا
الصفحه ٣١٣ : ممتنع عليهم في ذلك (٢) .
واعترف ابن تيمية
كذلك حينما ردّ من ادعى تحريف هذه الآية الكريمة ( إِنْ
الصفحه ٣٢٠ : قال بنسيان ابن مسعود قرآنية المعوذتين وقرآنية قوله تعالى : (
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ
الصفحه ٣٣٤ : الفضل بن شاذان عن ابن مسعود وحذيفة فقال : لم يكن حذيفة مثل ابن مسعود لأن حذيفة كان زكيّا وابن مسعود خلط
الصفحه ٣٦٢ : . وقيل لمكحول : من أعلم من رأيت ؟ قال : ابن شهاب . قيل له : ثُم من ؟ قال : ابن شهاب . قيل : ثُم من ؟! قال
الصفحه ٣٩٣ :
فقال
: صلى الله على محمد . فقال : ارفع وأبى أن يبيعه مخافة أن يكون مدحه .
عن ابن شوذب قال