الصفحه ٢٦٨ : : ما سمعت عمر يقرأ قط إلا (فامضوا إلى ذكر الله) .
وأخبرنا إدريس ، قال
: حدثنا خلف ، قال : حدثنا هشيم
الصفحه ٢٦٩ :
طبعا
لأنه معصوم ! (١) ، مع أن كلام عمر واعتراضه على القارئ
لا يدل ولا يشعر بأي شيء من النسيان أو
الصفحه ٢٧١ : ) .
وروي أن عمر رضي الله
عنه قال : لولا أن يقال زاد عمر في كتاب الله تعالى لأثبت في المصحف ، فقد نزلت
الصفحه ٣٥٩ : يعقوب
الماجشون عن ابن شهاب : كان إذا حدثني عروة ثم حدثتني عمرة صدق عندي حديث عمرة حديث عروة ، فلما
الصفحه ٣٦٠ : فأسأل عنه .
قال عمر بن عبد العزيز
: ما أحد أعلم من عروة بن الزبير .
وقال عبد الرحمان بن
أبي الزناد
الصفحه ٩ : زمنهم عن النبي صلّی الله عليه وآله وسلم ، وكل هذه
الأشكال المختلفة من القراءات الشاذة قد تلقوها منه صلّی
الصفحه ٩٢ :
(النبي
أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم) فقال : يا غلام حكها ! فقال : هذا مصحف
الصفحه ٢٨٩ : ) ، فإن لابن مسعود في ذلك سببا والناس قد يظنون ، وإذا كان هذا جائزا
على النبيين والمرسلين فهو على غيرهم
الصفحه ٢٢ : : كان بين آدم ونوح عشرة قرون كلهم علی شريعة من الحق فاختلفوا فبعث الله النبيين قال : كذلك هي في قرا
الصفحه ١٨٤ : ) (٢) ، فكل هذه الموارد كتبت على خلاف ما أنزله الله في نظر هذا الصحابي !
عائشة
بنت أبي بكر
ذهب النبي صلى
الصفحه ٣٧٧ : حكيم يقول : رأيت النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم في المنام فقلت : يا رسول الله ، إن رجلا من أمتك يقال
الصفحه ٤٦٠ : بغير إذني ، وقد حدثنا الزهري عن سهل بن سعد أن رجلا اطلع في جحر ، من باب النبي صلى الله عليه [ وآله
الصفحه ١٢ : الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق عن عمر بن الخطاب أنه كان
يقرأ (سراط من أنعمت
عليهم غير المغضوب عليهم وغير
الصفحه ٢٦ : رجل الجالس : أرسلني أبو بكر وعمر ، وأنا غلام صغير أسأله عن الصلاة
الوسطى ، فأخذ إصبعي الصغيرة ، فقال
الصفحه ٣٤ :
يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ) (٥) . يقول :
___________
(١)
الدر المنثور ٢ : ١٠٨ .
(٢)
آل عمران