الصفحه ١٢٠ : الحديد (لكي يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء) وفي ن (لولا أن تداركته نعمة من ربه) على التأنيث ، وفي
الصفحه ١٧١ : بدعوى أن السعي ليس هو المقصود وإنما المضي ، فهم ما بدلوا الآيات
وحرفوها إلا لكي ينسجم المعنى وهذا لا يتم
الصفحه ١٧٨ : وتسبحوه) بالتاء وفي النجم (ولقد جاء من ربكم الهدي) وفيها (إن تتبعون إلا الظن) وفي الحديد (لكي يعلم أهل
الصفحه ٣٤١ : الهجائية
الحركات الإعرابية
التي وضع أُسسها أبو الأسود الدؤلي كانت على شكل نقاط ، ولكي لا تختلط مع نقط
الصفحه ٣٩٥ : : فبعقلك ؟ قال : لا . في خلال . وذكره نعم الله عليه ، ثم قال يونس : أرى لك مئين ألوفاً وأنت تشكو الحاجة
الصفحه ٣٩٩ : عباس في الدار .
وروى يزيد النحوي ، عن
عكرمة أن ابن عباس قال : انطلق فأفت الناس ، وأنا لك عون ، قلت
الصفحه ٤٠٤ : أخبرني بما قال لك .
عن الأعمش قال : ما
سألت إبراهيم عن شيء قط إلا وجدت عنده منه أصلا .
قال علي بن
الصفحه ٤٦٧ : واسط فجاء إلى يزيد ، فقال : أمير المؤمنين يقرئك السلام ويقول لك أريد أن أظهر القرآن مخلوق ، فقال : كذبت
الصفحه ٤٧١ : ، فقلت له : يا أبا خالد ما فعل الله بك ؟ قال : غفر لي وشفعني وعاتبني ، قال : قلت : غفر لك وشفعك قد عرفت
الصفحه ٣٧ :
عبد الله ، فقال : على يدي دار الحديث تمتعنا مع رسول الله صلّی الله عليه [ وآله ] وسلم ، فلما
قام عمر
الصفحه ١٩٠ :
هشاماً
وليداً ، ومعلوم أن المرء لا يقرأ في أول سني عمره .
قال أحد علمائهم : لعل عائشة كانت ترى
الصفحه ١٩٤ : صحيح وابن الضريس وابن الأنباري في المصاحف :
عن ابن عمر قال : لا
يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله ! ما
الصفحه ٢٠٢ : : ربما أخذ لي ابن عمر رضي الله تعالى عنهما
بالركاب) .
مشاهير علماء الأمصار
١ : ٨٢ ، ت ٥٩٠ : (وكان من
الصفحه ٢١٩ : من أكابر الصحابة والتابعين ، وكله على مذهب الوهابية .
العلامة
عيسى بن عمر (٤)
الآية خطأ !
قال
الصفحه ٢٢١ :
ناهيك عن أن شيخ
قراءتهم عيسى بن عمر كان يقدم النحو على ما تواتر من ألفاظ القرآن ! فيغلّط القرآن